الصفحه ٥٢٤ : ، فطردته الكتيبة ، مكبدة إياه خسائر كبيرة ، ٣٣
قتيلا ، ونحو ١٠٠ جريح ، كما استولت منه على أسلحة كثيرة تركت
الصفحه ٥٢٧ : ، يحتشد في منطقة إربد ، ويعبر نهر
الأردن نحو غور بيسان ، ويتقدم في اتجاه العفولة.
٤ ـ الجيش الأردني
الصفحه ٥ : فيها خلال القرن الثالث عشر قبل الميلاد ، وبدأت مرحلة ـ دامت نحو خمسة قرون
ـ غابت فيها عن البلد الهيمنة
الصفحه ١٧ : عظام الأصابع محدودة الحركة. والفخذ عنده أقصر
من الساق ، والظهر يميل إلى الانحناء نحو الأمام ، حيث يبقى
الصفحه ١٩ :
اسم الباليوليت
الأعلى ، الذي استمر إلى نحو ٠٠٠ ، ١٠ سنة ق. م. ، وبه انتهى العصر الحجري القديم
الصفحه ٨٣ : المكتوب
تقريبا على المرحلة التي سبقت قيام مملكة إسرائيل. وبغياب مصادر أخرى ، والجنوح
نحو توظيف علم الآثار
الصفحه ٩٥ :
السهل الساحلي ،
الذي بقي في أيدي الفلسطيين. وبعد ذلك توجه نحو شرقي الأردن ، واشتبك مع العمونيين
الصفحه ١٥٦ : نحو سنة ١١٠٠ ق. م. وقد حاول أنطونيوس نحو
سنة ٤٢ ق. م. احتلالها والاستيلاء على ثرواتها ، لكنه فشل. غير
الصفحه ١٦٢ : ، إلى العراق
، نحو الحيرة والأنبار وعين التمر ، أي نحو المناطق الآهلة بالقبائل العربية
المتنصّرة. أمّا
الصفحه ٢٩٤ : مالت نحو ألمانيا ، اتجه هذا الحزب نحو «الحلفاء»
(فرنسا وبريطانيا) ودعا إلى اللامركزية كحل للقضية
الصفحه ٤٠٩ :
توفرت منذ البداية
، إذ راح الانتداب والاستيطان يحثان الخطى نحو تغييب العرب الفلسطينيين عن وطنهم
الصفحه ٤٣٥ : آب / أغسطس ١٩٢٩ م ، ثم بدأت تجنح نحو الهدوء بصورة عامة
، وتمخضت عن مقتل ١٣٣ يهوديا وجرح ٣٣٩
الصفحه ٤٤٠ : الحكومة ردّ على الوفد في بيان أمام مجلس العموم ،
أكد فيه التزام حكومته نحو «الشعب اليهودي ونحو الجماعات
الصفحه ٤٥٩ :
والخارجي.
فالمؤسسات الاستيطانية قد تصلب عودها ، وهي تتقدم بثبات نحو تحقيق أهدافها ،
والهجرة على
الصفحه ٤٦٠ : ء المختلطة على الحدود بين المدينتين. وأحرقت عشرات البيوت
والحوانيت ، وقتل ١٦ يهوديا ، وجرح نحو ٥٠ ، كما قتلت