الصفحه ٣٥١ :
الأجانب ، وغير ذلك من الامتيازات.
ومهما كانت شروط
الاتفاقات على الورق ، فالواضح أن الدول التي عقدتها لم
الصفحه ٣٦٦ : تسهيل استقلال العرب ووحدتهم ،
والتخلي عن التنافس بينها ، والبحث عن المكاسب في الوطن العربي. وواضح أن
الصفحه ٣٦٧ : بريطانيا
وفرنسا ، إلّا إنهما تملصتا من المشاركة في اللجنة ، إذ من الواضح أنهما لا تنويان
أخذ توصياتها في
الصفحه ٣٨٦ : الموات» ، الذي يحظر على الفلاحين ضم «الموات» إلى ملكيتهم ،
كما كان الحال أيام العثمانيين. وواضح أن جملة
الصفحه ٣٩١ :
يعتمدها وايزمن. والواضح أن خلافا اندلع بين الاثنين بشأن طبيعة الاستيطان
الصهيوني في فلسطين ، والصيغة التي
الصفحه ٣٩٨ : ، بينما يخصص الثلثان المتبقيان لإنشاء المؤسسات العامة
والمشاريع الاقتصادية. والواضح أن هذا الصندوق جا
الصفحه ٤٨٨ : التي تعود إليها فارغة بعد إنزال حمولتها من الأغذية
والأعتدة في أوروبا. والواضح أن الحركة الصهيونية
الصفحه ٥٣٦ : بين أطرافه ، ليس بين الحكومات فحسب ، بل بين الجيوش
العاملة في فلسطين أيضا. وواضح أن مشروع برنادوت كان
الصفحه ٥٣٧ : ، وتاريخها المجيد ، ومصممين على
صيانة استقلالنا والذود عنه.» وواضح أن البيان كان بمثابة إعلان نوايا ، وتبرئة
الصفحه ١٦ :
ب) الباليوليت
الأوسط
في هذا العصر
الحجري القديم الأوسط ، وقبل نحو ٠٠٠ ، ١٠٠ عام ، ظهر جنس جديد
الصفحه ١٨ :
والنباتية. وفي نهاية هذا العصر ، أي قبل نحو ٠٠٠ ، ٣٥ عام ، حدث تغير مناخي جذري
، جعل المنطقة فقيرة في نباتها
الصفحه ٤٥ : ، فليس من المستبعد تضافر عوامل متعددة لإيجاد ظاهرة
المدينة ـ الدولة. ومهما يكن الأمر ، فإنه نحو سنة ٤٠٠٠
الصفحه ٤٦ :
الداخل. وبتفاعل جدلي متدرج ، تحولت مدن ـ الدولة إلى دولة ـ المدن ، وبمسار حتمي
تقريبا نحو الدولة المركزية
الصفحه ٥٤ :
كلها ، من البحر
الأسفل (الخليج العربي) ، إلى البحر الأعلى (المتوسط) نحو سنة ٢٣٧٥ ق. م. ومع
معرفتنا
الصفحه ٥١١ : القوات
اليهودية في فلسطين وصلت في بداية نيسان / أبريل ١٩٤٦ م ، إلى نحو ٠٠٠ ، ٦٨ رجل ،
موزعين كالتالي