الصفحه ٥٢٤ : من جيش الإنقاذ ، بقيادة ميشيل العيسى (فلسطيني) ، معركة شرسة ضد لواء
غفعاتي ، الذي كان احتل تل الريش
الصفحه ٦ : فترة من الفوضى ، ازدهرت البلاد اقتصاديا ، وخبرت استيطانا يونانيا
كثيفا ، وحركة عمرانية واسعة ، تمثلت في
الصفحه ٢١ : ، والتعامل مع البيئة. فحضارته ولا شك
أعلى كثيرا من حضارة أسلافه ، ليس فقط فيما يتعلق بالأدوات والأواني
الصفحه ٢٨ :
النطوفي ، فقد وجد
في جواره ١٤ قبرا من هذا العصر. كما وجد مقبض منجل عظمي ، عليه صورة رأس غزال ،
عثر
الصفحه ٢٩ :
إلى درجة كبيرة ،
أطلق عليها الاسم الصّدفي ـ النطوفية ، امتدت من النيل إلى الفرات. وتظهر تلك
الصفحه ٤٠ :
هذا العصر ، وما قبله ـ النيوليت الأخير ـ الذي مهد له. وقد بنيت على العموم قريبا
من مصادر المياه
الصفحه ٤٨ : من عصر سلالات المملكة الوسطى في مصر ، التي كانت لها سيادة على أرض كنعان.
إلّا إن الحفريات والمسوحات
الصفحه ٥٧ : ،
ومن هناك انتشر جيشه في البلاد ، ينهب ويخرب ويستعرض بقوته سطوة الفرعون على كل من
يثير القلاقل.
إن
الصفحه ٧٥ : ذكر حاصور في وثائق ماري
، من العهد البابلي القديم. ويظهر أن الموقع كان يوازي بأهميته الدول العمورية
الصفحه ٨١ : آخر على نزولهم إلى مصر ، مقامهم فيها ، وخروجهم منها. وتروي التوراة أنه بعد
فترة ، استعبدهم الفرعون
الصفحه ١٠٦ : ، وجعلها ولاية فارسية
حدودية ، فقد وضع مقدمات الصراع مع اليونان ، ذلك الصراع الذي كان من شأنه أن ينهي
بعد
الصفحه ١١٠ : من بلاطه ، هما : عزرا الكاتب ، الذي جمع
التوراة بعد وصوله من مصادر متفرقة ، ونحميا ، وزير الشراب في
الصفحه ١١١ : إلى علاقات تجارية واسعة مع بلاد اليونان ، التي استورد منها الفخار
المتميز بصناعته وألوانه (الأحمر
الصفحه ١١٨ : (٢٤٦ ـ ٢٢٢ ق. م.). ورفض حونيو دفع الضريبة المستحقة عليه للملك ، وكما
يبدو بتحريض من السلوقيين ، الذين
الصفحه ١٢٣ : ء منها. ولكن في هذه الأثناء
وصل بومبي ، القائد الروماني إلى سورية ، وسارع الجميع إلى استرضائه وخطب ودّه