الصفحه ١٣٨ : فيالق رومانية ، سقطت المدينة. فهدمت أسوارها ، وحرق
هيكلها ، واستبيحت. فقتل الكثيرون من المتمردين ، وبيع
الصفحه ١٨٥ :
بغيرهم من قبائل الشام في مرحلة تراجع الخلافة العباسية ـ استغلال الفرصة ،
والإفادة ـ ماديا وسياسيا ـ من
الصفحه ٢٢١ :
أيوب بلاد الشام ، فاحتلوا أرض الفرنجة المتروكة. فقاتلهم أيوب وهزمهم ، وهرب من
أفلت من الخوارزمية والتحق
الصفحه ٢٣٤ : يتراجع. وبتحوله من ساحة حشد ضد عدو خارجي ، إلى ساحة صراع
داخلي ، أصاب البلد الكثير من الخراب وتدهور
الصفحه ٢٤٠ : عداء سكان بلاد الشام للمماليك.
على العكس من
الصفويين ، لم يجد العثمانيون صعوبة كبيرة في القضاء على
الصفحه ٢٤٢ :
حربا مع روسيا.
وبموت سليم ، تولى السلطنة من بعده ابنه سليمان (١٥٢٠ ـ ١٥٦٦ م) ، الملقب «قانوني
الصفحه ٢٤٤ :
وموضوعية ، استمرت
فترة الهبوط في السلطنة أكثر من ثلاثة قرون ، الأمر الذي يضعها في مصاف سابقتها
الصفحه ٢٨٠ : المسيحية بصورة حركت ردة فعل من المسلمين
ضدهم. وكذلك بسط هؤلاء القناصل حمايتهم على الجماعات اليهودية في
الصفحه ٢٨١ :
وإضافة إلى ما
قدمته من خدمات ، فإنها حفزت نشاطا مماثلا لدى الأتراك والسكان المحليين ، فازداد
عدد
الصفحه ٣١٤ : وجوده ، على الأقل من وجهة نظر المراكز الإمبريالية التي رعته ، وجعلت تجسيده
واقعا على الأرض ممكنا
الصفحه ٣٢٣ : المثل التي حملها المستوطنون من
أحباء صهيون ، وخضع البعض إلى إرادة الموظفين ، وسلك سبيل التدليس لهم
الصفحه ٣٥٦ :
المعسكران استغلال
تأثير اليهود في السياسة الداخلية الأميركية ، وبالتالي حسم موقف أميركا من مسألة
الصفحه ٣٧٣ :
سايكس ـ بيكو. فبريطانيا أرادت أن تنتزع منطقة الموصل من فرنسا ، كما أرادت إخراج
فلسطين من إطار الإدارة
الصفحه ٣٨٧ : (روتنبرغ) على الامتياز من إدارة سامويل (أيلول /
سبتمبر ١٩٢١ م). وبسبب خلافات بين الشركاء ، تأخر الامتياز
الصفحه ٣٩٥ : إعداد فلسطين لتصبح «وطنا قوميا يهوديا». وبناء عليه ، كان لا بدّ من
تطوير المؤسسات الصهيونية التي كانت