الصفحه ١٤٧ : من الغسانيين
وحلفائهم ، وعاشت إلى جانب السكان الأصليين الذين تمركزوا في المدن أصلا ـ سوريين (أراميين
الصفحه ١٤٩ : ء العصر الروماني ، سواء الجديدة
منها ، أو التي أعيد ترميمها وتوسيعها على أنقاض مدن قديمة ، ثم حصلت على
الصفحه ١٦٠ : (ص)
، في بطن من قريش (بني هاشم) ، وفي عائلة كانت تتولى «سدانة الكعبة» ، وذلك «عام
الفيل» (٥٧٠ م) بحسب
الصفحه ٢٥٤ : الجزار من
مدينة عكا ، التابعة لولاية صيدا ، مقرا له. وبانتزاعه مدن الساحل كلها من جيرانه
، وضمها إلى
الصفحه ٢٦٢ : ومعها عكا والقدس ونابلس ويافا وغزة. ونصّب
على كل منها مديرا بإمرة شريف باشا ، صهر محمد علي ، وبإشرافه هو
الصفحه ٢٦٩ : الفرمان يهدف إلى انتشال السلطنة من أوضاعها المتردية
والحفاظ على تماسكها ، من جهة ، واكتساب عطف الدول
الصفحه ٢٧٠ : الضرائب من المسافرين عليها. واضطر
العثمانيون إلى الاعتراف ببعض زعماء العشائر حكاما في مناطقهم ، الأمر الذي
الصفحه ٢٧١ : السلطة ، فإنه قلص إلى حد كبير الاستئثار الفردي بها ، ومنح
فئات الشعب قسطا من إدارة شؤون مجتمعهم. وبينما
الصفحه ٢٧٧ : عمرو ، في قرية دورا. وعلى عكس مصطفى أبو غوش ، قاوم عبد
الرحمن عمرو إبراهيم باشا ، وكان من أول المتمردين
الصفحه ٢٩٣ : أن يتحوّل
القوميون العرب ، من حلفائها السابقين ، إلى المعارضة ، فانتهى بذلك الإخاء العربي
ـ العثماني
الصفحه ٢٩٤ : . واستشهد الكثيرون من أعضائها خلال الحرب العالمية الأولى
، بينما تولى الناجون من سيف الجلادين الأتراك مناصب
الصفحه ٣٠١ :
من قناصل الدول
الأوروبية ، وتواطؤ بعض الموظفين العثمانيين ، قد سرعت في تنامي الشعور الوطني
وتبلور
الصفحه ٣٠٩ : سياسية انتشرت بين يهود أوروبا في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي ،
وتبلورت من فكرة مجردة إلى مشروع عمل
الصفحه ٣١٦ : رأوا في هذه الأفكار حلا للمسألة اليهودية ، وبالتالي إخراجا لهم من الإحراج
الاجتماعي ، بسبب أصولهم
الصفحه ٣١٩ :
الأثرياء اليهود في العالم آنذاك ، روتشيلد ، في برلين ، ليشرح له نظريته الجديدة
عن خلاص اليهود من دون