الصفحه ٥١٤ : سنة ١٩٣٦ م ، إذ بادر الفلسطينيون إلى الهجوم العسكري
التكتيكي ، من موقع الدفاع السياسي الاستراتيجي
الصفحه ٥٢٠ :
من الدول المجاورة»
، وتنطلق من الفرضية «أنه في أثناء تنفيذ الخطة ، لن تكون قوات السلطة (البريطانية
الصفحه ٥٢٩ :
جنوبا ، وعبر عن
طريق جسري أللنبي ودامية ، وتوجه إلى نابلس ، ومنها إلى منطقة طولكرم ، فأصبح على
بعد
الصفحه ٥٣٣ : الصف العربي ، والجمود على جبهات القتال. وبدأت فترة من القتال استمرت عشرة
أيام (٩ ـ ١٨ تموز / يوليو ١٩٤٨
الصفحه ٤٤ :
الاقتصادية ، في مجتمع مركب ، يقوم على اقتصاد منوّع ، فيه درجة عالية من التخصص ،
وتؤدّي التجارة دورا متعاظما
الصفحه ٥٣ : اسم
الشعوب السامية. ف «أكاد» ذاتها مأخوذة من اسم عاصمة ملكهم ، وكذلك الحال بالنسبة
إلى أشور وبابل
الصفحه ٥٦ : قبل الميلاد ـ هي بالتأكيد حلقة من الطريق البري الشهير طريق
البحر (Via Maris).
وأظهرت الحفريات
في
الصفحه ٥٩ : يشير إلى محاولتهم التقرب من السكان المحليين ، وحتى الاندماج فيهم.
وفي الفترة
الأخيرة ، يميل عدد من
الصفحه ٦٩ : إلى الإفادة من الإدارة القائمة ، ورفدوها
بمندوبين من قبلهم ، تدعمهم حاميات عسكرية ، محدودة العدد
الصفحه ٧٢ : معاهدة سلام بينهما ، قامت على أساس نوع من توازن القوى.
ويتضح من
الإجراءات التي اتخذها تحتمس الثالث إنه
الصفحه ١٢٠ : .
وأخيرا دخل أورشليم (١٦٤ ق. م.) ، وحاصر الحكرا ، واستعاد الهيكل ، وأقام احتفالا
لمناسبة تطهيره من عبادة
الصفحه ١٢٥ : لمدينة صور أيام الفرس ، وأولاها البطالسة عناية خاصة. وكانت في القرن
الثالث قبل الميلاد من أهمّ مراكز
الصفحه ١٢٨ : الأدومي المتهوّد ، أنتيباتر ، من جهة ، وحزب أرسطوبولوس ، بقيادة ابنه
ألكسندر من جهة أخرى.
وفي سنة ٥٧
الصفحه ١٣٧ : المتناحرة ، كما بين اليهود وغيرهم من سكان المدن المختلطة
، مثل قيساريا وبيسان. وعندما عجزت القوات الرومانية
الصفحه ١٤٤ : والخامس ـ إلى انقسامات حادّة داخل
الكنيسة. وفي المجمع المسكوني الرابع (مجمع خلكيدون) ، الذي انعقد بقرار من