الصفحه ٣١٥ : النخب ذاتها. وبذلك ، شكلت تلك
النخب الوسيط بين التجمعات اليهودية ، التي تعيش حالة من التوتر والحراك
الصفحه ٣٢٢ :
وبإقدامها على
الخطوة الأولى بالهجرة والاستيطان ، دشنت مرحلة جديدة في الصهيونية ـ انتقالها من حيز
الصفحه ٣٣٠ : . وفي روسيا تعهد لوزير داخليتها ، بليفيه ، المعروف
ببطشه باليهود ، أن يخلص روسيا من العناصر اليهودية
الصفحه ٣٣٢ : عدد المستوطنين اليهود في فلسطين من ٠٠٠ ، ٢٤ إلى ٠٠٠ ، ٨٥ نسمة ، وذلك من
مجموع ٠٠٠ ، ٧٠٠ من سكان البلد
الصفحه ٣٣٤ : السياسة التي ينتهجها هيرتسل في التركيز على
استصدار البراءة الدولية من القوى الكبرى ، وحتى بشأن صحة الموقف
الصفحه ٣٣٥ :
تشجيع صهيوني
ليهود روسيا على النزوح منها ، وبالتالي إراحة حكومة القيصر من العناصر اليهودية
الصفحه ٣٤٧ :
الجماهيري لها ، بعد الهزائم التي مني بها العثمانيون ، ونتيجة ردات فعل الناس على
سلوك الجيش التركي في
الصفحه ٣٤٩ : مستشارين إلى الدولة العربية ، وكذلك «حمايتها» من هجوم
خارجي.
ومع أن رسالة
مكماهون لم ترض الشريف حسين
الصفحه ٣٥٨ :
اتفاق سايكس ـ بيكو. وكان البيان موجها إلى يهود الولايات المتحدة لنيل دعمهم ، من
جهة ، وللوفاء بالتعهدات
الصفحه ٣٦١ : ، وفضلا عن نشاط المنظمة الصهيونية على الساحة الدولية ، فقد تشكلت في
فلسطين منظمة سرّية من غلاة التطرف
الصفحه ٣٦٦ : الاتفاق ، الذي وقعه مع وايزمن ، أن أيّ انحراف عن تلك الشروط يجعله في حل منه.
وقد نشرت الأوساط الصهيونية
الصفحه ٣٧٧ : فلسطين ، بقدر ما أصبح
همها إنقاذ البلد من براثن الصهيونية. ولا غرو أن هذه الحركة كانت معنية بتوثيق
الصفحه ٣٩٤ : يتوقع ، وتبني بريطانيا للمشروع الصهيوني لم يحرك بين يهودها موجة من
الهجرة إلى فلسطين.
إلّا إنه بعد وضع
الصفحه ٤١٢ : ء عليه ، دعا موسى كاظم الحسيني وخمسة
من زملائه السياسيين ، إلى لقاء معه بصفة شخصية ، وبحث القضايا التي
الصفحه ٤٢٥ :
من عروبتها. وكان
نوردو ، بعد إعلان مجلس الحلفاء قرار انتداب بريطانيا على فلسطين سنة ١٩٢٠ م ، دعا