الصفحه ١٤٠ : الفرد أو الجماعة. وعلى الرغم من العقبات التي واجهها التنظيم الكنسي ، خلال
قرنين ، وخصوصا على صعيد
الصفحه ١٤٣ :
وجعلها ديانة
رسمية. وبغض النظر عن الجانب الإيماني في موقف قسطنطين من المسيحية ، فإنه
بالتأكيد رأى
الصفحه ١٤٥ : ملك فارس ، كسرى أنو شروان لمهاجمته من الشرق ،
الأمر الذي اضطره إلى البحث عن السلام مع كسرى بشروط قاسية
الصفحه ١٦٢ :
الروايات وجهات نظر لتيارات سياسية ، تشكلت لاحقا ، وحاولت إثبات مواقفها من قضايا
حالية استنادا إلى أحداث
الصفحه ١٦٧ : ) ،
مولى المغيرة بن شعبة (الثقفي) ، انتقلت الخلافة من دون مشكلات تذكر إلى عثمان بن
عفّان (الأموي). وقد تمّ
الصفحه ١٧١ :
أتاوة كبيرة
للإمبراطور جوستنيان الثاني. واستمر ملكه أكثر من عشرين عاما (٦٨٥ ـ ٧٠٥ م) ،
قضاها في
الصفحه ١٧٣ :
ظهوره. وانتشرت
بطونها في مواقع متعددة من فلسطين وجوارها ـ من تبوك وشرق البحر الميت إلى الشراة
الصفحه ٢٠٢ : منهما ، وتفرغ لمقارعة النورمان الذين غزوا أراضيه ، واحتلوا
جزءا منها.
وبعد الصعوبات
التي لقيها قائدا
الصفحه ٢٠٨ : المشاة ويغلقون على الفرسان المدرعين. ويعتقد أن الصليبيين
هم الذين طوروا هذا التكتيك. وعدد من الهزائم التي
الصفحه ٢١١ :
المنهوبات من
السكان المحليين ، إلّا إنهم آثروا المدن على الريف ، واشتغلوا بالتجارة والإدارة
الصفحه ٢١٢ : وأوروبا. وقد اتخذت فعلا هذا الطابع ، إذ من جهة ،
كانت حرب دار الإسلام ضد دار الحرب ، ومن جهة أخرى ، حرب
الصفحه ٢١٩ :
الدين وهو هارب من وجه المغول. فتفرق أتباعه ، يعيثون فسادا في أرض الخلافة ،
والتحق الكثيرون منهم كمرتزقة
الصفحه ٢٢٦ :
وألحقوها ببغداد (١٢٦٠
م). ومنها ساروا إلى دمشق التي لقيت المصير نفسه. وهرب الناصر يوسف إلى غزة
الصفحه ٢٣٧ : بؤرة
جذب ، إذ كانت تمارس منها «الجهاد» ضد البيزنطيين ، وتوسع أراضيها وتبني قواها ،
فاكتسب مقاتلوها لقب
الصفحه ٢٣٩ :
فترة من الصراع بين الأخوة ، سليمان وموسى وعيسى ومحمد ، نجح هذا الأخير بالسيطرة
على الوضع. وقد أمضى محمد