الصفحه ٥٢١ : إطار الخطة د
وقد جاء الانتقال
المبكر لتطبيق الخطة د ، والتحول من الدفاع إلى الهجوم الإقليمي ، بهدف
الصفحه ٥٢٨ :
١ ـ مرحلة القتال
الأولى ، من ١٥ أيار / مايو ١٩٤٨ م إلى ١٠ حزيران / يونيو ١٩٤٨ م.
٢ ـ الهدنة
الصفحه ٥٣٠ : أن اصطدم بتعزيزات صهيونية ، جاءت من منطقة رحوفوت لصدّ
الهجوم ، الذي أصبح على بعد ٣٢ كلم من تل أبيب
الصفحه ٥٤٠ :
مارس ١٩٤٩ م وحققت
أهدافها من دون قتال يذكر ، وانتهت باحتلال إيلات في ١٩ آذار / مارس ١٩٤٩
الصفحه ١ :
تقديم
التاريخ ليس
الحقيقة ، على الأقل ليس كلها ، لكن العمل به يكتسب شرعيته العلمية من تحري
الصفحه ٣١ : والاجتماعي ، إلى مستوى الحالة الجديدة من الاستقرار
، وما ينجم عنها من مسكن ومأكل وملبس ، وصنع أدوات العمل
الصفحه ٤٩ : وموقعه في المجتمع. ونظرا إلى تواتر تدمير
المستوطنات ، وإعادة بنائها ، الأمر الذي يبرز من خلال تراتبية
الصفحه ٥٥ :
أنهم الهكسوس ،
كما يسميهم المصريون القدماء.
ويرى الكثيرون من
المؤرخين وعلماء الآثار أن العموريين
الصفحه ٧١ : الحكم المصري فيها ، والتقى ملوك كنعان في معركة
مجدّو وهزمهم ، إلّا إنه عاد من دون القضاء عليهم ، الأمر
الصفحه ٩٦ : ، ليضمن استتباب الملك له (٩٦٥ ـ ٩٢٨ ق. م.).
بالكثير من
التبرير تقدم الرواية التوراتية سليمان كملك فوق
الصفحه ٩٧ : التوراة موقفا متعاطفا مع عامة الشعب
المتذمر من أعباء الضرائب وأعمال السخرة التي فرضها على الناس لإنجاز
الصفحه ٩٨ : كان بينهم وبينه من اتفاقات تجارية ، الأمر الذي زاد
في أوضاعه الاقتصادية سوءا.
ويتضح أن سليمان ،
في
الصفحه ١١٧ :
الأراضي والتجار
الكبار والكهنة. وكان كلما أوغل اليونان في هذا النمط من الإنتاج ، ازدادت الهوة
بين
الصفحه ١٢٢ :
وانتهز سيدتس هذه
الفرصة ، وغزا يوديا ، وحاصر أورشليم. ولم يجد هوركانوس مناصا من الخضوع الجزئي
الصفحه ١٣٣ :
القيصر ، جاءت
وفود تطالب بخلع هذه العائلة من الملك ، ووضع يهودا مباشرة تحت الحكم الروماني.
وتلكأ