الصفحه ٢٤٦ :
العالي ، استصدر
والي دمشق ، أحمد كوتشوك ، فرمانا من السلطان مراد الرابع بتجريد حملة ضد فخر
الدين
الصفحه ٢٤٧ : القيصر بطرس الأكبر ، في
الشمال الشرقي ، وتدافع عن أراضيها ضد الأفغان الذين تحركوا من إيران في اتجاه
الصفحه ٢٦٧ : الأسلحة من أيدي الناس ، واحتكار الحكومة للمنتوجات الزراعية الأساسية
والحرفية. وأحد الأسباب المهمة لردة فعل
الصفحه ٢٦٨ :
سيطرتهم على مناطقهم ، ويحافظوا على درجة من الاستقرار فيها ، وحتى تنمية مواردها
وتحقيق ازدهارها الاقتصادي
الصفحه ٢٨٣ : الحكومة العثمانية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر ،
مكنتها من إحكام قبضتها على فلسطين وبلاد الشام
الصفحه ٢٨٥ : تعزيز وحدتها في مواجهة عوامل تفتتها القوية. والتحولات في
مصر ، كما في السلطنة ، وما نجم عنها من تفاعلات
الصفحه ٢٨٩ : المعادي للحكم العثماني مع طغيان الاستبداد في عهد
عبد الحميد ، من جهة ، وتنامي النزعات «الطورانية» (القومية
الصفحه ٢٩٦ :
إلى تهدئة الأوضاع.
وعلى الرغم من
محاولات حكومة تركيا الفتاة (١٩١٣ م) امتصاص النقمة العربية على
الصفحه ٢٩٧ :
ب) مقاومة
الاستيطان الصهيوني
وكان طبيعيا نتيجة
تبلور الوعي القومي ، من خلال اليقظة الفكرية
الصفحه ٣٠٠ : ،
وتركز على انتمائهم الطائفي ، وتبرز خلو الأرض من السكان ، وصولا إلى مقولة الزعيم
الصهيوني ، يسرائيل
الصفحه ٣١١ :
والدعوى الصهيونية
بوجود «قومية يهودية» هي ضرب من البدعة ، لأنها بانطلاقها كانت تنقصها أهم مقومات
الصفحه ٣١٢ : . وبالتالي تخفف من حدة
التوتر القائم بين الطرفين ، من جهة ، وتبرر وجودها هي ، من جهة أخرى.
ومهما يكن الأمر
الصفحه ٣١٣ : ء المشروع الصهيوني.
وبإلقاء النظر إلى
مسار الأحداث في النصف الثاني من القرن التاسع عشر ، وبصورة خاصة في
الصفحه ٣١٧ : من يد أصحابها الشرعيين واقتلاعهم منها ، لاستخدامها للأغراض التي من أجلها
وجد المشروع الصهيوني
الصفحه ٣٢٤ :
إلّا إن التدابير
العملية التي اتخذتها الإدارات المحلية ، وأحيانا بإيحاء من المركز ، لم تثبت