الصفحه ٤١٥ : لجنة هايكرافت الذي كشف عن الاستياء الشعبي عميق الجذور وواسع النطاق لدى
الشعب الفلسطيني من السياسة
الصفحه ٤٢٣ : ، وهم يعينون بمرسوم من ملك بريطانيا ، وبناء على التماس من المندوب
السامي. كما تضمن الدستور تشكيل «مجلس
الصفحه ٤٣٠ : دعوة من صديقه المندوب السامي الفرنسي هناك ، حيث
قوبل بتظاهرات ضخمة وعنيفة ، الأمر الذي حمل السلطات
الصفحه ٤٣٨ : ثلاثة أعضاء من مجلس العموم البريطاني ،
يمثلون الأحزاب الثلاثة فيه (١٣ أيلول / سبتمبر ١٩٢٩ م). وكان
الصفحه ٤٤٢ :
الخضوع للشرط
الأول [الامتناع من مقاطعة العمل العربي] ، ولا يمكن التوفيق بين الواجبين
المتناقضين
الصفحه ٤٥١ :
الذاتي والموضوعي.
فالتطورات الجارية تستلزم فعلا نضاليا مضادا من جانب الشعب الفلسطيني الذي لم تكن
الصفحه ٤٥٦ :
فيها. ومن خلال
عمله هذا ، أتيحت للقسام فرصة كبيرة للاتصال بقطاعات واسعة من السكان ، في مدينة
كانت
الصفحه ٤٦٦ :
بضرورة ردّ
الاعتبار لهيبة الجيش البريطاني ، في مرحلة تشتد فيها الحرب الباردة بين إنكلترا
وكل من
الصفحه ٤٨٢ :
مواقف عدائية منها ، إذا لم تستجب للمطالب الفلسطينية. كما قرر المؤتمر البرلماني
إيفاد ممثلين عنه إلى لندن
الصفحه ٥٠٥ :
وفي الدورة
الثانية من المؤتمر (٢٨ كانون الثاني / يناير ١٩٤٧ م) ، الذي دعيت إليه الهيئة
العربية
الصفحه ٥١٨ : . ويستدل من انتشاره أنه تموضع في المناطق المحددة
للدولة العربية في مشروع التقسيم. وفي الواقع ، فإنه ابتدا
الصفحه ٥١٩ :
والجليل. وخلال
الأسبوع الأخير من ذلك الشهر ، على سبيل المثال لا الحصر ، قتل أكثر من ١٠٠ جندي
الصفحه ٥٣٢ :
المتنوعة ـ الطائرات والدبابات والمدفعية .. إلخ. وكانت «الصفقة التشيكية» ، من
حيث الكم والنوع ، هي الأكبر
الصفحه ٥٣٤ :
صامدا ، على الرغم
من الهجمات المتكررة عليه. وكان بدوره قد استغل الهدنة لتحصين المواقع على الطرق
الصفحه ٥٣٨ :
الغرب ، طريق غزة
ـ بئر السبع ، بعد السيطرة عليها من دون علم القائد المصري في المدينة ، إذ وقع