الصفحه ٢٦٠ :
الشام.
فبعد معركة
الإسكندرية (١٨٠١ م) ، وهزيمة بقايا الجيش الفرنسي الذي خلفه نابليون في مصر ،
وذلك على
الصفحه ٢٦٢ : استغلال غابات الأرز لإعادة بناء الأسطول المصري ، الذي دمر
بالكامل تقريبا في معركة نفارينو. لكن «شهر العسل
الصفحه ٢٦٤ :
وتنظيمه. فاشتبك
الجيشان ، في إثر خلاف مفتعل على الحدود ، في معركة نصيبين (١٨٣٩ م) ، وهزم الجيش
الصفحه ٢٩٢ : التركية من جهة أخرى. وفتحوا المعركة مع الحركات
الثورية التي تحالفوا معها سابقا ، كما تراجعوا عن مواقفهم
الصفحه ٣٣١ :
... إلخ. ولكنهم اصطدموا بعقبات كبيرة ، وخصوصا مع المستوطنين القدامى. وما كان
لهم كسب المعركة من دون تدخل
الصفحه ٣٤٠ : المجاورة ، إذ نشبت معركة بشأن أرض يقيم عليها
فلاحون عرب. ونجح المستوطنون ، يدعمهم مسلحون من منظمة هشومير
الصفحه ٣٥٦ : ألمانيا ، عمل تحالف وايزمن ـ براندايس على تجنيد كل الطاقات
الصهيونية والصديقة لها ، وزجها في المعركة إلى
الصفحه ٣٥٧ : لتوه قد كسب معركة الرئاسة
الانتخابية على أساس إبقاء الولايات المتحدة خارج الحرب. وكانت محاولات
الصفحه ٣٦٨ : التحالف
البريطاني ـ الصهيوني يخوض المعركة السياسية ـ الدبلوماسية في المؤتمرات الدولية
التي عقبت نهاية
الصفحه ٣٨٠ : على بلاد
الشام. وتحركت فرنسا لاحتلال سورية ، وبعد معركة ميسلون (٢٤ تموز / يوليو ١٩٢٠ م)
، التي قتل
الصفحه ٣٨٢ : المطلة (منتصف كانون الثاني / يناير ١٩٢٠) ، فعاد إليها أصحابها السابقون
من السكان المحليين. ووقعت معركة تل
الصفحه ٤٠٤ : أيدي سلطات الانتداب. لكن دعاة تشكيل المنظمات
المسلحة كسبوا المعركة ، متذرعين بأعمال المقاومة العربية
الصفحه ٤٥٦ : ضدهم.
واستشهد القسام في
معركة غير متكافئة ، لا عددا ولا عدة ، مع القوات البريطانية في أحراج يعبد (قرب
الصفحه ٤٦٢ : الثورة بالقوة ، أصبحت المعركة عمليا معها ، ورفضت التراجع والاستجابة للمطالب
العربية ، بل على العكس ، أوغل
الصفحه ٤٦٣ : مهمة. وكانت معركة نور شمس (قرب طولكرم) ، حيث هاجم الثوار (٢١
حزيران / يونيو ١٩٣٦ م) قافلة متوجهة إلى