الصفحه ١٩٧ : حاول
الفاطميون مواجهة الصليبيين ، هزموا في معركة برية بالقرب من عسقلان في آب / أغسطس
١٠٩٩ م ، انتقل
الصفحه ١٩٨ : ، وأعادوا تحصين المدينة. وعلى الرغم من تراجع التهديد
الفاطمي بعد معركة يبنى في أيار / مايو ١١٢٣ م ، فإن
الصفحه ٢٠٤ : الشوبك والجليل وبيسان وبيروت.
لكن الصليبيين تمكنوا من إلحاق الهزيمة به في معركة الطيبة (١١٨٢ م). ومع ذلك
الصفحه ٢١٣ : لبث الفرنسيون ، وفي إثرهم الإنكليز ، أن
وصلوا ، ودارت معركة مواقع ، بين قوتين متكافئتين ، كانت الحامية
الصفحه ٢١٥ : ، فهزمه في معركة تل العجول (قرب
غزة) ، سنة ١١٩٧ م. وردّا على الهزيمة ، احتل آموري ، بمساعدة الألمان
الصفحه ٢١٧ : «الحرمان
الكنسي» الذي فرضه عليه البابا. واتخذت الحملة طابعا عسكريا ، بينما لم تقع فيها
معركة واحدة ، بل
الصفحه ٢١٩ : خطا دفاعيا في وجه المصريين.
لكنهم هزموا في معركة بالقرب من غزة (١٢٣٩ م) ، وانسحبوا إلى عكا. وانتهز
الصفحه ٢٢١ : مياه النيل. وما لبث أيوب أن مات ، وقتل قائد جيشه ، فخر الدين (ابن شيخ
الشيوخ) في المعركة ، وتولى مكانه
الصفحه ٢٣٧ : القلاع
البيزنطية الحدودية ، وحقق نصرا على حكامها في معركة قويون حصار (١٣٠١ م). وعندما
سقطت ينيشهر
الصفحه ٢٣٨ : المملوكية ، وقتل مراد غيلة في صربيا ، بعد
أن هزم قيصرها في معركة كوسوفا (١٣٨٩ م).
وبعد مقتل مراد
الأول
الصفحه ٢٤١ : ،
المتوكل الذي كان الغوري حمله معه إلى المعركة. ومن حلب إلى دمشق ، فدخلها سليم من
دون مقاومة ، وجاءته هناك
الصفحه ٢٤٤ : المعنيون ،
وهم قبيلة عربية درزية ، قد أقاموا سلطتهم الإقطاعية في جبل لبنان أيام المماليك.
وفي المعركة بين
الصفحه ٢٥٥ : نابليون المماليك في الإسكندرية ، وأخذها من دون مقاومة. ومنها
تحرك إلى القاهرة ، وفي معركة بالقرب من
الصفحه ٢٥٧ :
أحدق بهما خطر الهزيمة أمام الجيش العثماني الكبير. والتقى الجيشان في معركة حاسمة
في مرج ابن عامر ، بين
الصفحه ٢٥٩ : الأخير قد دخل مرحلة الصراع المفتوح مع السلطان ، الذي وعده ببلاد الشام الجنوبية
، لقاء دوره في معركة