الصفحه ٣٨٩ : أساس طائفي : ٤ مسلمون و ٣ مسيحيون
و ٣ يهود ، ويرئس المندوب السامي هذا المجلس أيضا. وعقد المجلس أول
الصفحه ٣٩٦ : الصهيوني في فلسطين سنة ١٩٤٨
م ، وعندها تحول مجلسها التنفيذي إلى «حكومة إسرائيل الموقتة» ، وجهازها الإداري
الصفحه ٤١١ : الحكومة غير شرعية ، لأنها تمارس
سلطة التشريع دون مجلس تمثيلي ، وقبل أن يصدر القرار النهائي لعصبة الأمم
الصفحه ٤١٨ : المتعاطفة مع الصهيونية ، وذلك على الرغم من التساؤلات التي أثيرت بشأن
وعد بلفور والانتداب على فلسطين في مجلس
الصفحه ٤٢١ :
الانتداب دوليا.
وقد تمّ ذلك في ٢٤ تموز / يوليو ١٩٢٢ م ، إذ صادق عليه مجلس العصبة ، ليصبح نافذ
الصفحه ٤٢٥ :
من عروبتها. وكان
نوردو ، بعد إعلان مجلس الحلفاء قرار انتداب بريطانيا على فلسطين سنة ١٩٢٠ م ، دعا
الصفحه ٤٣٠ : حصل المستوطنون على الاعتراف بمؤسسات الحكم الذاتي الخاصة : المؤتمر الوطني
والمجلس الوطني ومجالس الحكم
الصفحه ٤٤٠ : مجلس الملك الخاص ، يقضي بوضع توصيات لجنة البراق موضع
التنفيذ ، ففعلت الحكومة ذلك. ويذكر أن لدى قدوم
الصفحه ٤٤٥ : «قدرة البلاد على الاستيعاب»
، كما كانت تؤكد دائما. في المقابل ، وما عدا العودة إلى طرح موضوع المجلس
الصفحه ٤٥٤ :
الجهاد المقدس ،
بقيادة عبد القادر الحسيني ، ابن موسى كاظم. وعندما حلت الحكومة المجلس الإسلامي
الصفحه ٤٨٩ : مجموعة من الشيوخ والنواب ، سمت نفسها لجنة
فلسطين الأميركية ، وضمت ٦٧ من أعضاء مجلس الشيوخ المئة ، و ١٤٣
الصفحه ٤٩٤ : يتمتع هذا
القطر بممارسة استقلاله فعلا ، يتولى مجلس الجامعة أمر اختيار مندوب عربي من
فلسطين للاشتراك في
الصفحه ٤٩٩ : الأنكلو ـ أميركية في بيان قدمه بيفن في مجلس العموم (١٣ تشرين
الثاني / نوفمبر ١٩٤٥ م) ، وعرض فيه سياسة
الصفحه ٥٠٣ : إلى مجلس الجامعة ، الذي تقرر عقده في
بلودان (سورية) من ٨ إلى ١٢ حزيران / يونيو ١٩٤٦ م ، للنظر في تقرير
الصفحه ٥٠٤ : جديدة تمثل
الشعب الفلسطيني وقضيته ، وتوصية الحكومات العربية بدعمها. كما اتخذ المجلس
القرارات السرية