الصفحه ١٨١ : ، واحتل مرعش مسقط
رأس الأباطرة السوريين ، الذين أداروا الصراع مع العباسيين في القرن الثامن
الميلادي ، إلّا
الصفحه ١٨٨ : إلّا من حيث الإطار
الصفحه ١٨٩ : ، انتهز
أباطرة بيزنطة الفرص المواتية للانتقال إلى حالة الهجوم بهدف استرداد ما فقدوه من
أراض في الشرق. إلّا
الصفحه ١٩١ : موضوعية
وذاتية في أوروبا. كما أن نجاح هذه العملية كان يستوجب الأوضاع ذاتها في الشرق ،
وإلّا لما خرجت
الصفحه ١٩٢ : شريكة بالعاطفة الدينية ، إلّا إن
الحوافز الأخرى كانت قوية أيضا ، وأحيانا طاغية. فبالنسبة إلى الطبقات
الصفحه ١٩٨ : عام (١١١٠ ـ ١١١١ م) ، إذ سلمها لهم قائد الحامية الفاطمية ، إلّا إن
السكان ثاروا عليهم وطردوهم
الصفحه ٢٠١ :
بالمشاركة فيها. إلّا إن أنباء الحملة أزعجت إمبراطور بيزنطة ، مانويل الذي راح
يحصن أسوار القسطنطينية ، حذرا
الصفحه ٢٠٤ :
القدس. ولم تبق في أيدي الصليبيين إلّا مدينة صور ، التي أنقذها كونراد دو
مونتفرات ، فأصبحت مركز حشد
الصفحه ٢١١ :
المنهوبات من
السكان المحليين ، إلّا إنهم آثروا المدن على الريف ، واشتغلوا بالتجارة والإدارة
الصفحه ٢١٣ : انضم إليه كونراد دو مونتفرات. فما كان من صلاح الدين إلّا أن طوق
وحدات الصليبيين التي تحاصر عكا ، ثم ما
الصفحه ٢١٤ : واللطرون. وتبعه ريتشارد ، إلّا
إنه غير رأيه عند مشارف القدس لاقتناعه بعجزه عن أخذها عنوة. وفي ٢ أيلول
الصفحه ٢٢٢ : لنهايتها أيضا.
وكان طبيعيا ألّا
يرضى بنو أيوب بما فعله مماليك الصالح (نجم الدين أيوب) في مصر ، وأن
الصفحه ٢٢٦ : يقرر الانسحاب شرقا في اتجاه عاصمة
المغول ـ قره قرم ـ ومعه أغلبية جيشه. إلّا إنه ترك خلفه أحد قادته
الصفحه ٢٢٨ : ، دخلها عنوة (١٢٨٩
م). وبذلك قضى قلاوون على الإمارة الصليبية الثالثة ، ولم يبق منها إلّا عكا (سان
جان داكر
الصفحه ٢٣٩ : . وإذ توترت
العلاقات بين هذه القوى الثلاث ، إلّا إن الصراع لم ينفجر