الصفحه ١٨٣ : الفاطميين (٩٧٣ م). وبانتقال المعزّ إلى مصر ،
أصبح الفاطميون جزءا من الصراع في الشرق ، وبالتالي أصبح الاستيلا
الصفحه ٦٤ : لهذا الاسم ليس واضحا ، لكنه بحسب استعماله يشير إلى وحدة سياسية ،
أكثر من دلالته على جماعة إثنية ، أو
الصفحه ١٩٨ : القدس دمروا حصن بيت نوبا الاستراتيجي على الطريق من الرملة إليها ، وفي مرة
أخرى دمروا البيرة (١١٢٤ م) على
الصفحه ١٠٩ : فيها مدن تتمتع بحكم ذاتي ، أكزيب (الزيب) وعكا وغزة.
أمّا إلى الشرق من نهر الأردن ، فيرد ذكر العمونيين
الصفحه ٤٩٤ : باستسلام ألمانيا من دون شروط ، ولم
يكن مرّ على هاري ترومان أكثر من شهر في البيت الأبيض ، كرئيس للولايات
الصفحه ١١٠ : والسيطرة عليها. والحفريات الأثرية في مواقع متعددة
كشفت مخلفات من هذا العصر ، وهي تشير إلى تراجع الحياة
الصفحه ٣٢٦ :
البروز مرة أخرى بعد مؤتمر لندن (١٨٤٠ م) ، وفرض الانسحاب من بلاد الشام على محمد
علي. وكان ذلك بالتأكيد
الصفحه ١٨٠ : بالقرب من الرملة ، ثم في
اللجون ، وهزم سيف الدولة ، ودعا إلى الصلح ، فتم على الشروط التي كانت قائمة أيام
الصفحه ٢٣٣ :
على مالكين جدد ، والازدهار الذي نعمت به البلاد ، وخصوصا القدس وصفد ، جلبت إلى
البلاد أعدادا كبيرة من
الصفحه ١٠٠ : من سلالته.
وكما قطف سليمان ثمار جهد داود ، هكذا فعل آحاب (٨٧٤ ـ ٨٥٣ ق. م.) بعد عمري ، على
الرغم من
الصفحه ٤٧٥ : منها لفترات متفاوتة
، الأمر الذي اضطر الحكومة إلى إخلاء بعضها ، والاكتفاء ببسط سلطتها على أجزاء
محدودة
الصفحه ٣٥١ :
الأجانب ، وغير ذلك من الامتيازات.
ومهما كانت شروط
الاتفاقات على الورق ، فالواضح أن الدول التي عقدتها لم
الصفحه ٢٠٤ :
الرابع (المجذوم)
، فرجع إلى القاهرة ليبدأ من جديد.
وعاد صلاح الدين (١١٧٩
ـ ١١٨٢ م) إلى قتال
الصفحه ٤٤٥ :
وبلغت أرقاما لم
تعرفها من قبل ، إذ ارتفع عدد المهاجرين من ٧٥٠ ، ١٠٤ حتى سنة ١٩٣٠ م ، إلى ٦٤٥ ،
٢٨٤
الصفحه ٢٥٤ : مصر ، ومنها على بلاد الشام. ونظرا إلى تمركزه على
الساحل ، عقد الجزار علاقات تجارية ، وبالتالي سياسية