الصفحه ٣١٣ : ء المشروع الصهيوني.
وبإلقاء النظر إلى
مسار الأحداث في النصف الثاني من القرن التاسع عشر ، وبصورة خاصة في
الصفحه ٤١٩ :
الطويلة في لندن ، ونظرا إلى المعاملة السيئة التي لقيها الوفد هناك من قبل
الحكومة البريطانية ، احتدم الجدل
الصفحه ٣٨٠ : ، ونودي بفيصل ملكا عليها. وسارت تظاهرات في فلسطين تأييدا للإعلان.
ولذلك ، سارعت الدول الأوروبية إلى توقيع
الصفحه ١١١ : إلى علاقات تجارية واسعة مع بلاد اليونان ، التي استورد منها الفخار
المتميز بصناعته وألوانه (الأحمر
الصفحه ١٩٩ :
اقتسام خراج الأرض
، فكان للصليبيين الثلث. وأقاموا في هذه الناحية عدة حصون ، منها البردويل (على
اسم
الصفحه ١٧٤ :
وتذكر المصادر
عددا كبيرا من الصحابة ـ مهاجرين وأنصار ـ ممن وفد إلى فلسطين بصورة فردية ،
واستقر بها
الصفحه ١٤٨ :
عند الاحتلال الفارسي (الساساني) ، في بداية القرن السابع الميلادي.
وعلى الرغم من
الاضطرابات المتكررة
الصفحه ٤١٢ : ء عليه ، دعا موسى كاظم الحسيني وخمسة
من زملائه السياسيين ، إلى لقاء معه بصفة شخصية ، وبحث القضايا التي
الصفحه ٣٣٥ :
تشجيع صهيوني
ليهود روسيا على النزوح منها ، وبالتالي إراحة حكومة القيصر من العناصر اليهودية
الصفحه ٣٤٧ :
الجماهيري لها ، بعد الهزائم التي مني بها العثمانيون ، ونتيجة ردات فعل الناس على
سلوك الجيش التركي في
الصفحه ٣٩٧ : المهمات المطلوبة منها ،
وتصبح حكومة كاملة فعلا. ومع نهاية الانتداب ، أعلنت السيادة على الأراضي التي
وقعت
الصفحه ٢٨٤ : بتفاعل العوامل التي أوجدت الواقع المحفز على بروز حالة من الوعي
للذات ، تتطلب إيجاد صيغ تنظيمية لتجسيدها
الصفحه ٨٣ : ،
مركزها دمشق ، من جهة أخرى. وكذلك ، وإلى الجنوب تحرك العمونيون والمؤابيون
والمدينيون والأدوميون
الصفحه ٥١٣ : المعسكرات ، ولا يتجولون إلّا في مهمات محددة. وبناء
على أوامر صارمة من لندن ، تصرف الجيش البريطاني إزا
الصفحه ٢٧٢ : واسعة من السكان ، عنيفا على الإجراءات التي اتخذها
إبراهيم باشا وسعى لتجسيدها بيد من حديد. وفي سعيها