الصفحه ٤٨٢ :
مواقف عدائية منها ، إذا لم تستجب للمطالب الفلسطينية. كما قرر المؤتمر البرلماني
إيفاد ممثلين عنه إلى لندن
الصفحه ٢٢٦ :
وألحقوها ببغداد (١٢٦٠
م). ومنها ساروا إلى دمشق التي لقيت المصير نفسه. وهرب الناصر يوسف إلى غزة
الصفحه ٣٩٤ : يتوقع ، وتبني بريطانيا للمشروع الصهيوني لم يحرك بين يهودها موجة من
الهجرة إلى فلسطين.
إلّا إنه بعد وضع
الصفحه ١٥٨ : الإمبراطوريتان بعضهما بعضا ، وفتحتا الباب على
مصراعيه أمام الفتوحات العربية التي انطلقت من الحجاز ـ مهد الإسلام
الصفحه ٢٧٤ : المدن ، إلى جانب الحاكم التركي.
وإذ لم تكن هذه
المجالس جديدة على المدن السورية ، فإن العثمانيين في
الصفحه ٥٠١ : قسرا. لكن كلا من بريطانيا وأميركا كانت تتحاشى تولي الأمر بنفسها ، خشية
انعكاس ذلك على مصالحها في البلاد
الصفحه ٤٦٥ : وأسيرا. إلّا إنه على الرغم من التفوق الذي أحرزه الجيش ،
بفضل العدد والعدة ، فقد استمر الثوار في نشاطهم
الصفحه ١٤٢ : الإمبراطورية الرومانية ، على الأقل في جزئها الشرقي.
والمسيحية التي عانت من الاضطهاد لفترة طويلة ، انتقلت إلى
الصفحه ٤٥٧ :
الأخير في مقبرة «بلد
الشيخ» ، في موكب مهيب وضخم ، حضره الكثيرون من زعماء البلاد وجماهير غفيرة
الصفحه ٢١٠ : «الإسبتارية» (تنظيم المشفى). وقد تأسست قبل قيام
المملكة ، أمّا بعده ، فزاد نشاطها ، وحصلت على براءة من البابا
الصفحه ١٤٦ : على الفرس.
والنصر الباهر
الذي حققه هيراكليوس وضعه في مصاف الأباطرة العظام ، وهناك من شبهه بالإسكندر
الصفحه ١٦ : إلى العراق. ويتضح من مخلفات هذا الإنسان المادية ، ومن الهياكل العظيمة
المتحجرة التي اكتشفت في المغاور
الصفحه ١١٢ : . وبعد فترة قصيرة من توضيب أوضاعه الداخلية ،
وضمان أمن حدوده الشمالية ، بادر الإسكندر إلى حملته الأسطورية
الصفحه ٢٦٧ : البداية ، لم يلبت أن استجرّ
عداء قطاعات واسعة من السكان. وبعد فرض الانسحاب عليه ، اجتاحت البلاد موجة من
الصفحه ٣٠٢ : إقامة دولة يهودية في فلسطين. وميّز الخالدي الصهيونية
من اليهودية ، ونبّه إلى مخاطر نشاط المستوطنين في