الصفحه ٢٤٥ : المحليين في بلاد الشام على التصدي له ، اعترف به مراد الرابع (١٦٢٣ ـ ١٦٤٠
م) واليا على عربستان ، من حلب إلى
الصفحه ٢٣١ :
وبعد دخول التتر
إلى بغداد ، رحل الكثيرون من رجال العلم في بغداد إلى القدس ، وأقاموا فيها
الصفحه ٤ : ، للإفادة من أراضيها والاستقرار
والتحوّل إلى الزراعة ، كانت سواحلها عرضة لغزوات من البحر بهدف السيطرة على
الصفحه ٢٢٩ :
السلطان فيه. والنيابة تضم عددا من الأقضية ، على كل منها وال. وإلى نيابة دمشق ضم
قطز الأراضي كلها التي
الصفحه ٢٢٣ : يلبثون أن يتصالحوا وفق ترتيب جديد ، من إعادة تقسيم
التركة. وعلى العموم ، ظلت فلسطين في قلب صراعات بني
الصفحه ٢٣٢ : (١٣٠٢
م) ، هزم المغول للمرة الأخيرة في مرج الصّفر بالقرب من دمشق. ولم يجرؤ بعدها أحد
من ورثة غازان على
الصفحه ٢٣٩ : أوروبا. ثم ما لبث أن حوّل المدينة إلى عاصمة
سلطانه ، وأضفى على معالمها طابعا إسلاميا.
وبعد موت محمد
الصفحه ٥٣٧ : الإسرائيلي بضرب الطائرات المصرية وهي جاثمة على أرض المطار ، وغير ذلك
من الأهداف. وانطلقت العملية في ١٥ تشرين
الصفحه ١١٣ : استمر الصراع
بشأن الحدود طويلا. وفلسطين كمنطقة حدودية انتقلت مرات متعددة من يد إلى أخرى ،
كما انتهزت قوى
الصفحه ٢٢١ :
الناصر في الكرك.
لكن إسماعيل عاد وثار على أيوب ، متحالفا هذه المرة مع الخوارزمية ، الذين أنزلهم
الصفحه ٨٢ : الآن من أين جاء ذلك الشعب ـ أو مجموعة الشعوب ـ الذي عرفت فلسطين به ، كليا
أو جزئيا ، على الدوام أو على
الصفحه ١٢٥ : عليها في غزة.
١١) أنتيدون ، وهي
هلنستية أصلا ، وتقع على مقربة من غزة ، وتعتبر تابعة لها. ١٢) رفح ، وهي
الصفحه ٦٠ :
مريان ، أي أبطال شجعان ، ويعتقد بعض الذين يردون الهكسوس إلى أصول هندية ـ أوروبية
، أن هذا المصطلح مشتق
الصفحه ٢٦٣ : محمد علي بنفسه. فعاد به إبراهيم إلى منطقة
القدس ونابلس ، وهزم الثوار ، وأحرق عددا من القرى ، وطارد زعما
الصفحه ١١٦ : . وإلى ميناء
الإسكندرية على سبيل المثال ، جاءت التوابل من الجزيرة العربية والهند والنحاس من
قبرص والذهب