الصفحه ٦٧ :
بداية الألف
الثاني قبل الميلاد ، تشير إلى عصر من الازدهار الكبير. والكثير من هذه المدن يقع
على طرق
الصفحه ٤٨٠ : ، فجعل البلد كله تحت الحكم العسكري ، وقسمه إلى أربع
مناطق ، على رأس كل منها حاكم عسكري برتبة بريغادير
الصفحه ١٧٥ : على أنقاضها ، فقدت بلاد الشام ، ومعها فلسطين ،
مجدها. لقد انتقل مركز الخلافة إلى الشرق ـ العراق
الصفحه ١٤٩ :
(١٠٦ م) ، وقضى
على دولة الأنباط. وضمّ أراضيهم إلى الولاية الرومانية ـ سورية. ولكن المدينة
احتفظت
الصفحه ٥٣٤ : طريق جديد إلى القدس (أشوع
ـ كسلة ـ صوبا) ، وتم الاستيلاء على جزء من خط سكة الحديد إلى القدس ، وسقطت قرى
الصفحه ٤٧٩ :
، واستطاعت جرّ الثورة إلى التكتيكات التي أرادتها. واستغلت نقاط الضعف في الثورة
، وخصوصا من الناحية التنظيمية
الصفحه ٤٢٨ :
ورأت اللجنة
التنفيذية في ذلك فرصة لإرسال وفد آخر إلى لندن ، علّه ينجح حيث فشل الأول. وعقد
المؤتمر
الصفحه ٤٥٢ : ووحدتها ، مؤكدا على عروبة فلسطين
وانتمائها القومي. وفلسطينيا ، دعا إلى التضامن مع الأمة ، والعمل من أجل
الصفحه ٤٧٨ : /
أغسطس ١٩٣٨ م ، بلغت الثورة ذروتها ، بعد الأعداد الكبيرة التي التحقت بها من
أبناء القرى ، وسيطرت على طرق
الصفحه ٣١٩ : ـ ١٨٧٥ م) ، أفكار الحاخام كاليشر وطورها إلى «نظرية
قومية يهودية ، تقوم على الدين والعرق ، أي على الجنس
الصفحه ٣٧٩ : القائمة في البلاد للمطالبة باستقلال سورية بحدودها الطبيعية تهدف إلى
أمرين :
ـ إخراج المحتلين
من الساحل
الصفحه ٢٤٤ :
مشغولا بالحرب مع الصفويين. واتجه فخر الدين إلى فلسطين ، فاحتل لواء صفد ، وأصبح
على تماس مع الأمرا
الصفحه ٥٢٢ : القضية إلى هيئة الأمم للنظر فيها على هذا الأساس
، ودعوة العرب واليهود إلى عقد هدنة سياسية وعسكرية بانتظار
الصفحه ١٩٧ : ، لكنهم لم يفلحوا كثيرا ، في غياب النية الجادة ، بل
القدرة العملية ، على اقتلاع الصليبيين من الشرق. لقد
الصفحه ٤٠١ : الورثة ، وشرط الإقامة على الأرض ، وفلاحتها
بالطاقة البشرية الذاتية ، من دون عمل مأجور. كما تقرر أن يدفع