الصفحه ٣٤ : إلى نشوء فئة من العقلاء ، تحولت مع الزمن إلى طبقة الكهنة أو العرافين.
ومهما كانت سعادة
إنسان
الصفحه ٤٥٩ : سلبا على الحركة الوطنية الفلسطينية ، إذ
إنه من البديهي أن كل نجاح يحققه المشروع الصهيوني لن يكون إلّا
الصفحه ٢٥٢ : بلاد
الشام ، وخصوصا بين والي دمشق وحاكم الجليل ، ظاهر العمر ، واستقطب القوى المحلية
على تعدد أنواعها
الصفحه ٤٠ : معبدا.
وفي غور الأردن ،
وعلى جانبيه ، مواقع كثيرة تضاهي تليلات الغسول حجما ، وهي تعود في أغلبيتها إلى
الصفحه ١٢٠ : الحشموني فعاد هذا
إلى أورشليم ، بناء على تفويض من ديمتريوس ، فسارع بالاس إلى تعيينه كاهنا أكبر
وحاكما
الصفحه ٢٩٢ : إلى توحيد السلطنة على قاعدة «الجامعة العثمانية» ، التي تقول بوجود «أمة
عثمانية» ، تضم عددا من «الملل
الصفحه ٨٦ :
تبلورت بعد الخروج
من مصر ، وفي أثناء التجوال في الصحراء (التيه) ، قبل الدخول إلى أرض ـ كنعان
الصفحه ٢٧ : (أريحا القديمة) ،
وجدت آثار تنتمي إلى الحضارة النطوفية ـ مناجل وصنانير عظمية ـ كما عثر على بقايا
معبد من
الصفحه ٣٣٤ : المعارض للهجرة
إلى فلسطين قبل الحصول على تصريح من السلطان العثماني. ولإنقاذ مشروعه وتبرير
سياسته ، توجه
الصفحه ٢٦٦ : ء الزعماء ، وحرمانهم من القدرة على مقاومة إجراءات السلطة المركزية.
فتقلص إلى حد كبير تأثير العائلات
الصفحه ٥٢٦ : العربية دخولها المعركة في فلسطين
كالتالي : «الآن وقد انتهى الانتداب البريطاني على فلسطين من دون أن تنشأ
الصفحه ٢٣٨ : وكأن حكم العثمانيين قد انهار ،
على الأقل في آسيا الصغرى.
وبعد عودته من هذه
الحملة إلى عاصمته ـ سمرقند
الصفحه ٣٥٤ : البراءة الدولية التي سعى لها هيرتسل ، وعمل من أجلها ، لكنه لم يحصل عليها
في حياته ، وإنما تحقق ذلك أيام
الصفحه ١٤٤ : والخامس ـ إلى انقسامات حادّة داخل
الكنيسة. وفي المجمع المسكوني الرابع (مجمع خلكيدون) ، الذي انعقد بقرار من
الصفحه ٢٥ : سنة
ق. م. انتشرت على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط ، وما يليه من مناطق في
الشرق الأدنى القديم