الصفحه ٤٠٠ : الصهيوني في فلسطين (١٨٨٤ م). وقد نصّ قرار تأسيسه على أن تستخدم
الأموال التي يحصل عليها من التبرعات اليهودية
الصفحه ٨٠ :
والنقب ، أمّا في الصيف فيصعدون إلى الجبال والمروج ، ويتمددون شمالا حتى دوتان (بالقرب
من جنين). وفي
الصفحه ٥٢٩ :
جنوبا ، وعبر عن
طريق جسري أللنبي ودامية ، وتوجه إلى نابلس ، ومنها إلى منطقة طولكرم ، فأصبح على
بعد
الصفحه ١٣٧ : الاقتصادي إلى الانفجار سنة ٦٦ م. وكان السبب المباشر
للصدامات مع الجيش الروماني ، هو نهب خزينة الهيكل على يد
الصفحه ٢٩١ : ندواته دعا إلى الثورة
، وإلى إقامة دولة عربية من الولايات الواقعة تحت الحكم العثماني (بلاد الشام).
ولم
الصفحه ٤٦٤ : ، قادما من العراق ، على
رأس مجموعة من المتطوعين من عصبة الدفاع عن فلسطين ، التي تشكّلت في بغداد. وكان
قد
الصفحه ١٠٧ : (٤٨٠ ق. م.) ، ولمدة ١٥٠ عاما ، ظل الفرس في موقع الدفاع
إزاء اليونان ، إلى أن قضى الإسكندر على
الصفحه ٥٢٧ : الزعيم فؤاد شهاب ، يحتشد في رأس الناقورة ، ويتقدم
على طريق الساحل ، يحتل نهريا ، ويواصل تقدمه إلى عكا
الصفحه ٢٩٨ : القومية العربية على اليهود ، لأنهم يهود ، وإنما انطلق من
قاعدة سياسية ، ليست اجتماعية ولا دينية ، كما كان
الصفحه ٥٣٨ :
الغرب ، طريق غزة
ـ بئر السبع ، بعد السيطرة عليها من دون علم القائد المصري في المدينة ، إذ وقع
الصفحه ٩٥ :
ابنه أبشالوم عليه ، بدعم من قبيلته ـ يهودا ـ الأمر الذي اضطره إلى الهروب
واللجوء إلى حماية العمونيين
الصفحه ٢٤٦ :
العالي ، استصدر
والي دمشق ، أحمد كوتشوك ، فرمانا من السلطان مراد الرابع بتجريد حملة ضد فخر
الدين
الصفحه ٣٣٢ : عدد المستوطنين اليهود في فلسطين من ٠٠٠ ، ٢٤ إلى ٠٠٠ ، ٨٥ نسمة ، وذلك من
مجموع ٠٠٠ ، ٧٠٠ من سكان البلد
الصفحه ١٦٦ : ، بقي التقسيم البيزنطي السابق على حاله
إلى حد كبير. وقسمت فلسطين إلى جندين : ١) جند فلسطين ـ وهو يضم
الصفحه ٣٧٦ : الصهيوني ، من جهة أخرى ، الأمر الذي أدّى
إلى وقوع صدامات عنيفة مع المستوطنين ، على الرغم من وجود الحكم