الصفحه ٤٧٢ : على جزء من فلسطين ، باعتبارها إنجازا سياسيا ، تفوق مزاياه عيوبه. وبرّر هذان
موقفهما بكون البديل أسوأ
الصفحه ٢٠٥ : حال وجودها دون قيام إدارة ملكية
خاصة.
وكانت المملكة
مقسمة إلى إقطاعيات ، يقوم عليها بارونات من أتباع
الصفحه ٧٦ :
الأخرى ، أو
غيابها ، في غير مصلحة علاقة الكنعانيين وسواهم بفلسطين. ولكنهم ـ وعلى العكس من
ذلك
الصفحه ٤٣١ : سنة ١٩٢٧ م إذ زاد عدد النازحين عن القادمين.
ولعل من أهم
الدلائل على تراجع الحركة الوطنية الفلسطينية
الصفحه ١٣٦ : الأكبر ، ومعه مجلس من الحاخامات ـ سنهدرين. وفي المدن
الأخرى ما عدا أورشليم ، لم تكن هناك مشكلة ، إذ كانت
الصفحه ٩ :
كبيرا ، بالنسبة إلى غيرها من الأقطار العربية المحيطة. كما أنها جذبت ، عبر
العصور ، الحجاج والرحالة الذين
الصفحه ٤٣٢ : الصدع وحمل الأطراف على تجاوز الحزازات بينها.
وجاءت قرارات
المؤتمر السابع هزيلة ، لا ترقى إلى مستوى
الصفحه ٤٣٥ : العرب ما عدا واحد ـ شرطي يهودي قتل بسلاحه الحكومي أسرة عربية
من ٧ أنفار. وأصرّت الحكومة على تنفيذ حكم
الصفحه ٣٣٩ :
وخصوصا من جانب
النواب العرب والأوساط التقليدية العثمانية. في المقابل ، سرعان ما اكتشف الحكام
الجدد
الصفحه ٩١ :
وفق أوضاع كل منها
الخاصة.
إن كل محاولات
التجسير بين الروايات التوراتية المتعددة بشأن ما يسمى
الصفحه ١١٥ : ، فأداروها مباشرة من عاصمتهم ـ الإسكندرية ـ وعبر
المندوبين. وكذلك ، فالبطالسة الذين اعتمدوا كثيرا على التجارة
الصفحه ٩٠ : السيطرة سرعان ما راحت تتضعضع ثانية. وفي هذه الفترة تفاقم تغلغل العابيرو في
النصف الثاني من حكم رعمسيس
الصفحه ١٠٣ : يذكر. وعندما تمرد صدقيا (تسدقيا)
، ملك يهودا ، على بابل ، سارع نبوخذ نصّر إلى الانقضاض على أورشليم
الصفحه ٥٦٤ : ) محمد علي : ٤٥٣
جعفر (ذو الجناحين) : ١٦١
جعفر (القائد) : ٢٤٦
جعفر بن فلاح : ١٨٣
جفنا : ١٣١
الصفحه ٥٥٦ : (الإله) : ٦٥ ، ٨٦
بعلبك : ٢١١ ، ٢١٥ ، ٢١٩ ، ٢٢٠ ، ٢٤٤
، ٢٧٥ ، ٣٥٢
بعلة (الإلهة) : ٦٥
البعنة : ١١٤