الصفحه ١٤٥ : الفوضى والهزائم على أيدي الفرس ، في أيام سلفه فوكاس. وبادر
الفرس مرة أخرى (٦١١ م) إلى غزو سورية واحتلال
الصفحه ١٣ : يمتد من ٤٥٠٠
سنة ق. م. إلى ٣١٠٠ سنة ق. م. (وهناك من يجد فيه مراحل متعددة).
ولا بدّ من
التشديد على أن
الصفحه ٢٥٨ :
تشكلت على خلفية
حملة نابليون إلى الشرق ، بأهدافها ومنطلقاتها. وإذ كانت بداية موجة جديدة من
التوسع
الصفحه ٢٥١ :
الستينات ، لاحت في الأفق حركة علي بك الكبير في مصر ، فسارع إلى التحالف معه ،
على الرغم من علمه بنوايا حاكم
الصفحه ٢٤٨ : م) ، وحاصر طبرية ، فشل ثانية في أخذها والقضاء على الأمير البدوي
الصلب ، وانسحب إلى دمشق مرة أخرى. وعندها توجه
الصفحه ٣١ : ذلك إلى
حصر توافر الماء في الأودية التي تجرّه من المناطق الجبلية البعيدة ، وبالتالي ،
إلى اقتصار القرى
الصفحه ٢٢٢ : يسعى عبثا للهدف الذي انطلق من أجله. وشكّلت سنة ١٢٥٠ م
منعطفا حاسما ، سواء بالنسبة إلى الأيوبيين ، إذ به
الصفحه ١٩٦ :
الصليبيين ، ومكنتهم من احتلال أنطاكيا في حزيران / يونيو ١٠٩٨ م لم تؤدّ إلى
اتفاق. وفي أنطاكيا ، وعلى الرغم
الصفحه ١٢٨ : سرعان ما غادر سورية إلى مقدونيا ، واضطربت الأوضاع مرة
أخرى. وعندما وصل أنطونيوس إلى سورية ، سارع هيرودوس
الصفحه ٧٨ :
ينتمون في بداية ظهورهم في فلسطين إلى هذه العناصر.
وعلى افتراض أن
قصة رحيل إبراهيم ، وغيره من أقاربه
الصفحه ٥١٨ : محلية
وسواها ، بقيادة أديب الشيشكلي. وبقي الأمر كذلك إلى ما بعد دخول الجيوش العربية ،
إذ أنعم الأمير عبد
الصفحه ٩٤ : على قتله ، لجأ إلى ملك جات
الفلسطي ، أخيش ، وعمل في خدمته حارسا لحدوده من هجمات القبائل المتنقلة في
الصفحه ٧١ : إخضاع سورية كلها لحكمه. ولكن ذلك كان
إلى حين فقط ، إذ عاد ملوك كنعان إلى التمرد على سلطة الفرعون ، المرة
الصفحه ٦ : ء على فلسطين ، بعد فترة طويلة من التغييب تعود إلى ما بعد الحملات
الصليبية تقريبا ، واشتدت بعد اكتشاف
الصفحه ١٩٠ :
ألكسيوس كومنينوس (١٠٨١
ـ ١١١٨ م) الذي شعر بالخطر على عاصمته ، واقتنع بعجزه عن درئه ، فقد توجه إلى