الصفحه ٢١ : من
يميّز مرحلة انتقالية بينهما ، يسميها العتليتية نسبة إلى موقع عتليت على الساحل ،
جنوب حيفا
الصفحه ١١٤ : الأسفل ،
وغيرهما.
وعلى العكس من
الفرس ، ونظرا إلى طبيعة بلادهم قليلة الموارد ، قام اليونان بالاستيطان
الصفحه ٢٦٢ : ومعها عكا والقدس ونابلس ويافا وغزة. ونصّب
على كل منها مديرا بإمرة شريف باشا ، صهر محمد علي ، وبإشرافه هو
الصفحه ٢٠٢ : فالقدس. وفي مؤتمر عكا (١١٤٨ م) ، الذي ضمّ
كلا من ملك فرنسا وألمانيا وأورشليم اللاتينية ، تمّ الاتفاق على
الصفحه ١٦٤ : التطورات ، اقتنع الطرفان كما يبدو بمصيرية الصراع ، فحشد كل
منهما ما لديه من قوات. أمّا الخليفة ، فإضافة إلى
الصفحه ٥١١ : في إطار التقسيم كمرحلة أولى ، كان بن ـ غوريون يعمل
على إخراج بريطانيا من فلسطين. وقبل إعلان بريطانيا
الصفحه ٥٠٢ :
الصهيوني من مجال النفوذ البريطاني إلى الأميركي. وفي قرارات المؤتمر جرى التأكيد
على «جعل فلسطين دولة يهودية
الصفحه ٤٢٢ : بموافقة عصبة الأمم ، في أن ترجىء ، أو توقف ، تطبيق ما
تراه غير قابل للتطبيق من هذه المواد على المنطقة
الصفحه ٣٧٧ : باحتلال سورية ، وذلك من دون الاستناد إلى دعم أكيد من بريطانيا ، التي
راحت تعد للانسحاب منها. وبناء عليه
الصفحه ٣٨ : الفخار السوري. لكن أهم ما يميّز الآثار اليرموكية هو
التماثيل المصنوعة من الطين لرؤوس نساء ، ودمى نسائية
الصفحه ٤٢٤ : مكانهم. وهو يفترق عن
أنماط الاستعمار الاستيطاني الأخرى ، بأنه لا يستهدف استغلال الأرض بمن عليها من
سكان
الصفحه ١٦٠ : مرحليا لنشاطه الديني والسياسي ، يدير منه صراعه مع
مكة لحملها على قبول الدعوة إلى الإسلام ، إذ ظل ذلك
الصفحه ٥١٩ : التأثير
على المجرى الاستراتيجي والعملياني للمعركة التي تطورت من أحداث إلى حرب بين قوتين
شبه نظاميتين
الصفحه ٤٨٩ : ء.
وكان لا بدّ
للنشاط الصهيوني المكثف على الساحة الأميركية سنة ١٩٤٣ ، من أن يترجم عمليا إلى
مكاسب سياسية
الصفحه ٤٦٠ : الأحداث على خدمة أهداف
اللجان القومية ، فتفجرت الثورة ، واضطرت القيادات التقليدية إلى السير في ركابها