الصفحه ٢٨ :
النطوفي ، فقد وجد
في جواره ١٤ قبرا من هذا العصر. كما وجد مقبض منجل عظمي ، عليه صورة رأس غزال ،
عثر
الصفحه ٤٠٢ : مؤتمر عقد في حيفا من ٤ إلى ٩ كانون الأول /
ديسمبر ١٩٢٠ م ، ورد ما يلي : «إن هدف النقابة الموحدة لجميع
الصفحه ٥٢٠ : ما يؤكده الكثيرون من الخبراء ، كان كالتالي :
١ ـ البلماح (الكتائب
الضاربة) ، وفيها ثلاثة ألوية
الصفحه ٣٩٦ : . وتحت الانتداب ، راحت أهمية لجنة فلسطين تتعاظم بسبب المهمات الملقاة
على عاتقها ، إذ سرعان ما أصبحت تمثل
الصفحه ٢٧٦ : .
وإلى الشمال
الغربي من القدس ، في قرية العنب ، تمركزت عائلة أبو غوش (اليمنية) ، وسيطرت لفترة
طويلة على
الصفحه ١٩٤ : . فسلوكها الفوضوي على طول الطريق إلى القسطنطينية أثار
ردات فعل عنيفة ضدها من قبل سكان المناطق التي مرت بها
الصفحه ٢٧٠ :
سابق عهده ، أي
إلى ما قبل الحملة المصرية عليها ، زادت الدول الأوروبية نفوذها ، ليس في هذه
البلاد
الصفحه ١٧٧ : معركة الزاب
، انسحب مروان ، المعروف بجلده على تحمل مكاره القتال إلى حرّان ، ومنها إلى دمشق
فالأردن ، حيث
الصفحه ٢٥٣ : أن يبالي بضغط الباب العالي عليه للانضباط. ثم هرب من
بيروت عندما هاجمها الأسطول الروسي ، ولجأ إلى ظاهر
الصفحه ٢١٣ : الجنود والعتاد في سفنه إلى الشرق. وبدأت الحملة بنجاح ، على الرغم من غياب
الخطة الموحدة والفكرة الموجّهة
الصفحه ٥١ :
كافية ، عمدت مدن
ـ الدولة هذه إلى بناء قوتها العسكرية ، وسرعان ما انتقلت بدورها من الدفاع إلى
الصفحه ١١٩ : ، بدلا من والده ،
وعلى حساب إخوته الآخرين ، الأمر الذي دفع هؤلاء للانحياز إلى السلوقيين. وشهدت
الفترة
الصفحه ١٥٠ : .
والطريق الروماني الأقدم في فلسطين هو الذي يمر على طول الساحل السوري ، من
أنطاكيا إلى عكا وجنوبا إلى
الصفحه ١٥٩ : الكثير من الاضطهاد على يد
السلطة ، رأوا في الفتح العربي ، حتى وهو يحمل لواء الدعوة إلى الإسلام ، طريقا
الصفحه ٢٨٥ : الأقرب إلى الجماهير كان التيار
المحافظ ، على الأقل خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر. أمّا في النصف