الصفحه ١٥٦ : ، وخصوصا بعد احتلال
الفرثيين لبلاد ما بين النهرين. واستفادت من ذلك تدمر ، الواقعة وسط الصحراء
السورية ، على
الصفحه ١٧٩ : والقرامطة ، وأخرى بين السلطة والخارجين عليها من ولاتها. وجرّاء
الفوضى لحق بالبلاد الخراب واختلال الأمن ، إلى
الصفحه ٥٣١ : المبادرة الهجومية ، إلى المرابطة الدفاعية ، في خطوط قريبة من
خطوط التقسيم ، ما عدا الجبهة المصرية التي عزلت
الصفحه ٤١٨ : أنها لم تكن موحدة في موقفها من الانتداب ، وقد انعزلت عن عمقها الاستراتيجي
العربي. وفي الطريق إلى لندن
الصفحه ٤٣٩ :
حكومة الانتداب من المسؤولية عن الاضطرابات ، كما ادعت الوكالة اليهودية. وعلى
العموم ، كان تقرير اللجنة
الصفحه ١٦٥ : الدولة الإسلامية سريعا ما انتقل إلى دمشق ،
في قلب بلاد الشام. ونظرا إلى علاقة العرب التاريخية بهذه البلاد
الصفحه ٣٢٨ : ، فنشأ ابنه على الثقافة الألمانية. وعندما انتقلت العائلة إلى فيينا ، درس
هيرتسل القانون ، وظلت ثقافته
الصفحه ٣٥٦ :
بتوظيف المنظمات الصهيونية في إبعاد أميركا عن دخول الحرب إلى جانب الحلفاء. في
المقابل ، سعت كل من فرنسا
الصفحه ٣٠٥ : العلني من الدولة التي صادرتها لعجز الفلاحين عن دفع الضرائب
المستحقة عليها. وتفيد المصادر أن ما باعه
الصفحه ٣٢٥ : ـ ١٩٠٩ م) ، مثل كفار
طابور والشجرة ومنحمية ويبنئيل ومتسبيه وكنيرت ، عملت بزراعة الحبوب. ولكن على
الرغم من
الصفحه ٢٠٠ : من عبثية محاولاته إقامة مملكة نورمانية قوية
في الشرق ، وهو بين مطرقة السلاجقة وسندان بيزنطة. فعاد إلى
الصفحه ٣٧ : القديم.
ويبدو أن صناعة
الفخار وصلت متأخرة إلى فلسطين ، وربما من سورية ، إذ تشير الدلائل المتوفرة إلى
الصفحه ٣٥٢ : فلسطين جزءا من الدولة العربية المزمع إقامتها ، كما يتعارض مع ما قطعته على
نفسها إزاء فرنسا وروسيا في
الصفحه ٣٦٢ : ،
الذي اعتبرته الصهيونية العالمية بمثابة البراءة الدولية للاستيلاء على فلسطين
وتحويلها إلى «وطن قومي
الصفحه ٤٤٨ :
السياسية
الفلسطينية متفقة إلى حد كبير بشأن الموقف من الصهيونية ، فإنها لم تكن كذلك
بالنسبة إلى