الصفحه ٥٠ : من صوغ للعلاقات الخارجية ، سلمية أو عدائية ، ظلت بلاد الشام ،
ولأسبابها الخاصة أيضا ، تراوح في مرحلة
الصفحه ٥٤ : ، وكذلك بعض المنتوجات الزراعية ، فهناك شك في
صحة هذا الادعاء.
إلّا إن سرجون
الأول (٢٣٤٠ ـ ٢٢٨٤
الصفحه ٦٠ :
البرونز المعدن
الرئيسي في صناعة الأسلحة ، فالاعتقاد السائد الآن هو أن الهكسوس كانوا أوّل من
أدخل
الصفحه ٧٩ :
إن الربط بين رحيل
العبرانيين وهجرات القبائل العمورية ، يضعهما في النصف الأول من الألف الثاني قبل
الصفحه ٨١ :
كمنحة أعطاها
الفرعون لهم بسبب يوسف ، الذي تبوّأ موقعا مرموقا في بلاطه. إلّا إنه ليس هناك أيّ
دليل
الصفحه ٩١ : «الاحتلال الإسرائيلي لأرض
ـ كنعان» ، لم تفلح في إزالة التناقضات بينها. وتميل أغلبية المؤرخين اليوم إلى
الصفحه ١٠٨ :
لا بدّ من أن يحافظ على الاستقرار في الولايات الخاضعة له ، والإفادة من مواردها
المادية ، وحتى من
الصفحه ١١٠ :
أوضاع
الإمبراطورية تتردى ، وقامت ثورات في مصر ضد الحكم الفارسي ، أولى ملوك فارس أهمية
كبيرة لجنوب
الصفحه ١١٣ :
داريوس ، وإعلانه
نفسه وارثا للعرش الفارسي ، توجه لربط الفرس واليونان في حضارة عالمية واحدة. وقد
الصفحه ١٢٩ : لهيرودوس ملكا على يهودا.
أ) حكم هيرودوس (٣٧
ـ ٤ ق. م.)
هيرودوس وحكمه في
فلسطين كانا من صناعة السياسة
الصفحه ١٤٦ :
بينهما (٦٢٩ م) ،
واستعاد هيراكليوس الولايات الشرقية ، بما فيها إيليا كابيتولينا ، وكذلك «الصليب
الصفحه ١٥٦ : جنوب فلسطين ، وخصوصا على طريق التجارة المؤدي إلى غزة عبر النقب ، في
أراضي الأدوميين ، إذ إن البترا
الصفحه ١٦٧ :
على زمام الأمور
فيها ؛ وخارجيا ، عبر متابعة الصراع مع البيزنطيين بنشاط كبير. ومعاوية ، الأموي
الصفحه ١٩٥ :
حملة بيتر الراهب
، بدأت قوات الحملة الصليبية النظامية الأولى تتجمع في غرب أوروبا. لم يشارك فيها
الصفحه ١٩٨ : الصراع بشأن
السلطة في القاهرة ، من جهة ، والعداء بين الفاطميين الشيعة في مصر ، والسلاجقة
السنّة في دمشق