الصفحه ٦٣ :
مرج ابن عامر وتل الفارعة الشمالي وتل بلاطة (شيكم) قرب نابلس وتل بيت مرسيم وتل
الدوير (لاخيش) وتل أبو
الصفحه ٧٥ : ). وتحتل مجدّو (تل المتسلم) في مرج ابن عامر ، عند مدخل
وادي عارة ، الذي يشكل حلقة في طريق البحر الدولي
الصفحه ٨٢ : والسلام والعلاقات التجارية والحضارية ،
تعززت بزواج رعمسيس من ابنة ملك الحثيين ، حاتوسيلي الثالث. ولكنها
الصفحه ٨٥ : تغلغل القبائل من الشرق ، وخصوصا تمركز بني إسرائيل في
سلسلة الجبال الوسطى ، وتمددهم في اتجاه مرج ابن عامر
الصفحه ٩١ : عددا من القبائل المحسوبة على بني إسرائيل ظلت تحت حكم مدن
كنعانية لفترة طويلة في مرج ابن عامر والجليلين
الصفحه ٩٢ : التحالف
بين بعضها البعض ، وحققت نصرا على الكنعانيين في معركتين حاسمتين : الأولى في تعنك
، في مرج ابن عامر
الصفحه ٩٨ : تمرده الفاشل على سليمان ، عاد إلى قبيلته ـ إفرايم ـ وأعلن
الانفصال. ورحبعام ، ابن سليمان ووارثه ، وقف
الصفحه ١٠١ : . وبذلك ضرب العلاقة مع صيدا ويهودا في آن معا ،
إذ كانت عتاليا ، ابنة إيزابيل في يهودا ، تؤدّي دور أمها في
الصفحه ١٠٣ : ، يوشيا ، بالفرعون في مرج ابن عامر ، وقتل سنة ٦٠٩
ق. م. وتقدم نيخو لملاقاة البابليين ، لكن من دون نجاح
الصفحه ١١٢ : ابنه ووارثه قبل موته ، كما كان قد قطع شوطا كبيرا في الإعداد للمعركة
الحاسمة مع العدو القديم ـ فارس
الصفحه ١٢١ : تثبيت الحكم في سلالته بالوراثة. وقد حصل على ذلك
سنة ١٤٠ ق. م. ، فعيّن ابنه ، يوحنان هوركانوس حاكما على
الصفحه ١٢٢ : آخر
أيامه ، وفي أيام ابنه ووارثه ، أرسطوبولوس (١٠٤ ـ ١٠٣ ق. م.) ، احتل مدنا هلينية
مثل سماريا
الصفحه ١٢٣ :
النهاية ، فقد
اندلع الصراع بين ابنيها ، هوركانوس الثاني وأرسطوبولوس الثاني ودخل الفريسيون على
خط
الصفحه ١٢٥ : الخامس حفل زواجه من كليوباترا ، ابنة أنطيوخوس الكبير (١٩٣ ق.
م.). وقد دمرها الحشمونيون ، وأعاد الرومان
الصفحه ١٢٧ : وأرسطوبولوس (ابني
ألكسندر يناي) ، للحصول على تعيين من بومبي للولاية في يهودا ، برز تيار ثالث ـ الفريسيّون