الصفحه ٢١٧ : الأثناء مات العادل (١٢١٨ م) ، وتولى الملك من بعده ابنه الكامل (١٢١٨ ـ ١٢٣٨
م) ، الذي كان يلي مصر في حياة
الصفحه ٢٢١ : مياه النيل. وما لبث أيوب أن مات ، وقتل قائد جيشه ، فخر الدين (ابن شيخ
الشيوخ) في المعركة ، وتولى مكانه
الصفحه ٢٣٨ :
كما خلف أورخان
وراءه سلسلة من السلاطين الأكفاء والنشطاء. فانتقل ابنه مراد الأول (١٣٥٩ ـ ١٣٨٩
الصفحه ٢٤٤ : أيام
سليم الثاني ، ابن سليمان (١٥٦٦ ـ ١٥٧٤ م) بسلام نسبي ، ليس بسبب قدراته الشخصية ،
وإنما بفضل كفا
الصفحه ٢٦٤ : علي بنشاط
كبير على تحديث دولته وعصرنتها. أمّا ابنه إبراهيم فقد طوّر الفكرة إلى جعل هذه
الدولة عربية
الصفحه ٣٣٢ :
وخولدة بين الرملة
والقدس ، ومرحافيا في مرج ابن عامر ، وغان شموئيل في السهل الساحلي. وكانت كل
الصفحه ٥٤٦ : ؛ رأس العين
أبو القاسم أنوجور (ابن الإخشيد) : ١٨٠
أبو قير : ٢٥٥
أبو لؤلؤة (المجوسي) : ١٦٧
أبو
الصفحه ٥٥٤ : أيضا : قيصرية فيلبي
بايزيد (ابن مراد الأول) : ٢٣٨
بايزيد الثاني (ابن محمد الفاتح) :
٢٣٩
البترا
الصفحه ٥٨٣ : ، موسى : ٤٨٢ ، ٤٩٤
علوبة ، محمد علي : ٤٨١
علي (ابن قلاوون) : ٢٢٨
علي ، حكمت : ٥١٧
العلي ، (الشيخ
الصفحه ٥٨٦ : (والي سورية الروماني) : ١٣٣
فاطمة (ابنة الرسول ص) : ١٨٣
الفاطميون : ١٧٨ ـ ١٨٧ ، ١٩٣ ، ١٩٥ ،
١٩٧
الصفحه ٦٠٥ : ـ سمبسون ، جون : ٤٤٠ ـ ٤٤٢
هوركانوس (ابن يوسف بن طوبيا) : ١١٩
هوركانوس الثاني (ابن ألكسندر يناي) :
١٢٣
الصفحه ٣٥ : يشير إلى أن سقوفها كانت مقببة.
لكن أهم ما يثير الانتباه في الموقع في هذا العصر المبكر هو الأبنية
الصفحه ٣٨ : ، فقد
كشف عن مواقع كثيرة تعود إليها ، ومنها : مجدّو (تل المتسلم ، في مرج ابن عامر)
وأريحا وبيسان وتل
الصفحه ٤٠ : النيوليت ، وحتى عصر البرونز ـ عصر بناء
المدن. وكذلك الحال بالنسبة إلى مجدّو (تل المتسلم) في مرج ابن عامر
الصفحه ٥٢ : ، وهي موزعة في الجبال والمروج ، بينما الكثافة تتمركز في غور الأردن ومرج
ابن عامر والسهل الساحلي