الصفحه ٥٤١ : .
٦ ـ المسيري ، عبد
الوهاب محمد. «الأيديولوجية الصهيونية». سلسلة عالم المعرفة.
الكويت ، ١٩٨٨.
٧ ـ ـ. «موسوعة
الصفحه ١٠٦ : السلطة منهم (٥٥٠ ـ ٥٢٩ ق. م.) ، وواصل التوسع
غربا. وعندما تغلب على ليديا ، وأعلن نفسه وارثا لملكها
الصفحه ١٣٧ : . وعندما ضاق عليها الخناق ، قرر
أفرادها الانتحار ، غير أن يوسف عمد إلى الحيلة ، وسلم نفسه إلى الرومان ، بعد
الصفحه ١٨٣ : المقاومة ، ولكن من دون جدوى. ووقعت دمشق
في يده ، وأقيمت الخطبة فيها للمعز في العام نفسه. وتجدر الإشارة إلى
الصفحه ٣٤٤ : وبغداد ، مرورا بالإسكندرون.
وأثار ترسيخ أقدام فرنسا في لبنان
وسورية ، وألمانيا في إستنبول نفسها ، مخاوف
الصفحه ٤٩١ : النظر عن مزاج شعوبها. لكن بريطانيا ، التي سعت ولو شكليا لاسترضاء العرب ،
وجدت نفسها واقعة تحت ضغط أميركي
الصفحه ٥٢٦ : الدول العربية نفسها مضطرة إلى التدخل في فلسطين لمجرد
مساعدة سكانها على إعادة السلم والأمن وحكم العدل
الصفحه ٧٧ : ، أو السياسي ، شائعا اليوم. وهذا النهج لا يدحضه نهج مقابل ، يعتمد
الأساليب نفسها في البحث عن الحقيقة
الصفحه ٩٤ : خدمة الفلسطيين ، ويبني قوته
العسكرية الخاصة ، من قبيلته وغيرها.
وباندفاعه لتكريس
نفسه ملكا ، اصطدم
الصفحه ١٠٧ : يعتبر بحق باني الإمبراطورية ، ومؤسس السلالة
الأخيمينية. فبعد أن كرس نفسه حاكما مطلقا بإراد إلهية ، كونه
الصفحه ١١٣ :
داريوس ، وإعلانه
نفسه وارثا للعرش الفارسي ، توجه لربط الفرس واليونان في حضارة عالمية واحدة. وقد
الصفحه ١٢٩ : أكتافيوس على خصومه ، وكرس
نفسه إمبراطورا بلا منازع. ففي أثناء هيمنة أنطونيوس على الشرق ، ساند هيرودوس
بقوة
الصفحه ١٣٠ : ، ووضع نفسه في
خدمته. ورضي عنه الإمبراطور ، وثبّته في ملكه ، بل زاده أرضا ونفوذا. لكن هيرودوس
، الذي كان
الصفحه ١٣٢ : هيرودوس
نفسه على صعيد العلاقة مع روما. وكذلك ، وبوسائل متعددة ـ قمع وقبضة حديدية وإرهاب
وشرطة سرية ودسائس
الصفحه ١٣٥ : أوسع خارج فلسطين ، لأنها طرحت نفسها ديانة
عالمية ، وليس عقيدة خاصة باليهود ، أو بغيرهم فقط. وبرز في