الصفحه ١٣١ : اسم ماركوس أنطونيوس ومسرحا ومدرجا.
وأعاد بناء الهيكل بصورة فخمة ، لم يسبق لها مثيل. وفضلا عن عدد من
الصفحه ١٣٨ : كلها ملكا للإمبراطور ، تجب عليها الضريبة ، إضافة إلى «ضريبة الرأس». وفي
هذه الفترة ، أقيم عدد من المدن
الصفحه ١٤٧ : . ويتضح من المصادر
المتوفرة أن عدد المدن ازداد في فلسطين منذ القرن الثالث الميلادي ، إذ أصبحت
البلاد كلها
الصفحه ١٤٨ : : قيساريا وسبسطية وأنتيباترس (رأس
العين) وفصائيل (شمال أريحا) وغيرها ، عمد الأباطرة الرومان إلى إقامة عدد
الصفحه ١٥١ : والموانىء
والحصون والطرق ، أقيم عدد كبير من الهياكل ، ولاحقا الكنائس المسيحية منذ القرن
الرابع الميلادي
الصفحه ١٥٥ :
الألف الأول قبل الميلاد. هذا إضافة طبعا إلى العدد الكبير من القبائل العربية
التي حطت عصا ترحالها في
الصفحه ١٦٤ : . وتبالغ المصادر في عدد سكانها والجنود الذين تمركزوا فيها (٠٠٠
، ٧٠٠ بيزنطي و ٠٠٠ ، ٢٠٠ يهودي و ٠٠٠ ، ٣٠
الصفحه ١٦٥ : ، ففي فلسطين مقامات عدد كبير من
الأولياء ، وأضرحة الصحابة الأولين ، وبعض قادة الفتح. وقد تعزز هذا الموقع
الصفحه ١٦٦ : توجه الجيوش التي فرغت من فتوح بلاد
الشام ، شرقا إلى العراق ، وغربا إلى مصر ، وبعد موت عدد من القادة
الصفحه ١٦٩ : الأمصار ، فيها عدد من أبناء الصحابة الأولين ، إلى المدينة لخلع
الخليفة عثمان بن عفان ، فرفض الخليفة وقتل
الصفحه ١٨٢ : فقط ، وأرضها مقسمة بين عدد من الإمارات والسلطنات في الشرق
كما في الغرب. وكانت بلاد الشام عشية تلك
الصفحه ١٩٢ : والانطلاق لتجسيدها. فالأوضاع الاجتماعية الصعبة ـ الفقر وضيق رقعة
الأراضي الزراعية وازدياد عدد السكان وتواتر
الصفحه ١٩٦ : .
وتخلف عدد من
المقاتلين في الإمارات التي تأسست حديثا ـ إديسا وأنطاكيا وطرابلس ـ ولم يبق
كثيرون منهم للزحف
الصفحه ٢٠٠ : جميعها. وقد حرك ذلك
ردات فعل ، ولّدت حالة من النهوض في الموصل ، شجع عليها عدد من الانتصارات التي
حققها
الصفحه ٢٠٥ : أراضي واسعة في الجليل الغربي. وكان هناك عدد من الإقطاعيات
الأصغر ـ بيروت وإسكندرون (جنوب لبنان) وحيفا