الصفحه ١٠٩ : فيها مدن تتمتع بحكم ذاتي ، أكزيب (الزيب) وعكا وغزة.
أمّا إلى الشرق من نهر الأردن ، فيرد ذكر العمونيين
الصفحه ١٣٢ : الميناء الرئيسي لمملكة هيرودوس. وسبسطية ، التي
أحب الملك موقعها ، بناها على النمط الهليني ، بإذن من
الصفحه ١٥١ : وموانئها على المنتوجات الزراعية : كزيت الزيتون والنبيذ
والبلسم (من منطقة عين جدي) والحبوب (من مرج ابن عامر
الصفحه ١٩٤ :
الدعوة إلى حمل
السلاح «لحماية المسيحيين في الشرق من الاضطهاد ، وتحرير كنيسة القيامة والمسيحية
الصفحه ٢١٣ : . وإذ استطاعت أوروبا أن تحشد قواها ، على الرغم من الخلافات بين ملوكها ،
فإن صلاح الدين ظل وحيدا في الشرق
الصفحه ٢٣١ :
وبعد دخول التتر
إلى بغداد ، رحل الكثيرون من رجال العلم في بغداد إلى القدس ، وأقاموا فيها
الصفحه ٢٥٦ :
وبعد نجاحه الأولي
في حملته ، وخصوصا التملص من كارثة مؤكدة في حال المواجهة البحرية مع الأسطول
الصفحه ٢٨٧ : ،
وباستعمال أداة قياس من الماضي ، يجب تطهير الحاضر من الشوائب ، ليكون المستقبل
مزدهرا كما في الماضي. وبنا
الصفحه ٣٢٦ :
البروز مرة أخرى بعد مؤتمر لندن (١٨٤٠ م) ، وفرض الانسحاب من بلاد الشام على محمد
علي. وكان ذلك بالتأكيد
الصفحه ٤ : والفرات من جهة ، ووادي النيل من جهة أخرى. أمّا في العصور اللاحقة ، فقد كان
لموقعها الاستراتيجي ومكانتها
الصفحه ٧ : سياق انحلال السلطنة العثمانية من جهة ، وتنامي الإمبريالية
الأوروبية من جهة أخرى ، ترافق بروز الحركة
الصفحه ١٦ : من البشر في العالم
، واكتشفت آثاره في عدة مناطق من الشرق الأدنى ، امتدت من ساحل البحر الأبيض
المتوسط
الصفحه ٦٠ :
البرونز المعدن
الرئيسي في صناعة الأسلحة ، فالاعتقاد السائد الآن هو أن الهكسوس كانوا أوّل من
أدخل
الصفحه ٦١ :
مانيتو (من عصر
البطالمة) عنهم ، إذ يقول : «لا أعرف لماذا هبت رياح الغضب الإلهي علينا حتى تجاسر
الصفحه ٧٠ : الجديدة ، وبالتالي ينخرط في الصراعات الدائرة في غرب آسيا
، لو لا شعوره بالخطر الذي يتهدد مصر من الشمال