الصفحه ٣٦ :
ويحيط بالسور خندق
محفور في الصخر ، عرضه ٢ ، ٣ م ، وعمقه ٧٥ ، ٢ م ، ويليه جدار من الحجر سماكته
الصفحه ٣٧ : أصبحت الأساس لتمييز الحضارات اللاحقة ، جاء من منطقة العمق ، شمال سورية ،
ومنها انتشر في أرجاء الشرق
الصفحه ٤٥٠ : كانون الأول / ديسمبر ١٩٣١ م التأكيد على وحدة البلاد العربية ورفض
التجزئة والعمل من أجل الاستقلال ورفض
الصفحه ١٢ : البليستوسين وحتى نهاية العصور الحجرية من بقايا عظام
الحيوانات الاستوائية التي أظهرتها حفريات أجريت في مواقع
الصفحه ٣٣ : العلاقة بالجماعات المجاورة ، أي حكومة بدائية. والأكيد أنه مع توفر الفائض
من الإنتاج المادي ، فتح الباب على
الصفحه ٢٠٤ :
الرابع (المجذوم)
، فرجع إلى القاهرة ليبدأ من جديد.
وعاد صلاح الدين (١١٧٩
ـ ١١٨٢ م) إلى قتال
الصفحه ٢٣٣ : لتجعل من أعضائها عصابة ، تدعم هذا الأمير أو ذاك ، وتتناحر على السلطة
والجاه والمال.
وتميّزت فترة حكم
الصفحه ٣٠٥ :
الرغم من مقاومة الفلاحين والبدو العنيفة ، وحملات الصحف التحريضية ، ونشاط القوى
السياسية ، فقد استمر
الصفحه ٤٣٢ : رأس
مطالبه تشكيل حكومة برلمانية ، الأمر الذي كان مرفوضا من قبل. كما احتج على كثرة
الموظفين البريطانيين
الصفحه ٤٧٥ :
التالي ، هاجم عدد
كبير من الثوار مطار اللد ، فاحتلوه وأحرقوا منشآته. لقد انتهت الهدنة ، وانطلقت
الصفحه ١٤ :
الإفريقي ، الذي
يشكل غور الأردن جزءا منه.
ويعتقد العلماء أن
الإنسان الذي عمّر المواقع الأولى
الصفحه ٤٦ : أخرى معروفة. ويستشف من أساطيرهم أنهم جاؤوا العراق من الخليج العربي (دلمون ـ
البحرين). وحتى الاسم سومر
الصفحه ٥٨ :
إلى دلائل مادية
ولغوية ، فأسماء ملوكهم المعروفين هي من أصول سامية غربية في الأغلب. كما أن
حضارتهم
الصفحه ٨٦ :
تبلورت بعد الخروج
من مصر ، وفي أثناء التجوال في الصحراء (التيه) ، قبل الدخول إلى أرض ـ كنعان
الصفحه ٨٧ :
بعبادته. كما أن
يده تظهر في توجيه الأحداث التاريخية جميعها ، وقوته تبرز من خلال العقاب الذي
ينزله