الصفحه ١٤٠ : الفرد أو الجماعة. وعلى الرغم من العقبات التي واجهها التنظيم الكنسي ، خلال
قرنين ، وخصوصا على صعيد
الصفحه ٢٢٦ :
وألحقوها ببغداد (١٢٦٠
م). ومنها ساروا إلى دمشق التي لقيت المصير نفسه. وهرب الناصر يوسف إلى غزة
الصفحه ٢٧٥ :
مجلس الناحية إلى
السنجق إلى الولاية. ووفق هذه التراتبية أحيلت القضايا بحسب أهميتها من الأدنى إلى
الصفحه ٤١٦ : ء والكهرباء ، ويهود أميركا أغنياء ، ويمكنهم دعم هذا
التطوير. علينا أن نكون منصفين للعرب وحازمين معهم ، من دون
الصفحه ٥ : من الحالات : الهكسوس
والعموريين والكنعانيين والإسرائيليين والفينيقيين ، وحتى الدولة الأموية والدولة
الصفحه ٩١ :
وفق أوضاع كل منها
الخاصة.
إن كل محاولات
التجسير بين الروايات التوراتية المتعددة بشأن ما يسمى
الصفحه ١١٥ : ، فأداروها مباشرة من عاصمتهم ـ الإسكندرية ـ وعبر
المندوبين. وكذلك ، فالبطالسة الذين اعتمدوا كثيرا على التجارة
الصفحه ١٩٢ :
الكنيسة إلى
الأمام. ولذلك رأى في الحملات الصليبية سبيلا إلى ذلك ، فكانت استجابته لطلب
المساعدة من
الصفحه ٢٤٩ :
الجليل ، وطلب منه
التوسط لدى الباب العالي ، لكبح سليمان باشا عن محاربته. لكن القنصل تردد
لاعتبارات
الصفحه ٥٢٩ : ، فاحتلت المدينة وعدة قرى (٢٨ أيار / مايو ١٩٤٨ م)
فقام الجيش العراقي بهجوم مضاد وطرد القوات الصهيونية من
الصفحه ٦٩ : دائمة ، فبنوا مدنا وقرى ، وشحنوها بالجنود والمستوطنين. أمّا في
أرض ـ كنعان ، فلم يفعلوا ذلك ، بل عمدوا
الصفحه ٧٦ :
الأخرى ، أو
غيابها ، في غير مصلحة علاقة الكنعانيين وسواهم بفلسطين. ولكنهم ـ وعلى العكس من
ذلك
الصفحه ٢٥٤ : الجزار من
مدينة عكا ، التابعة لولاية صيدا ، مقرا له. وبانتزاعه مدن الساحل كلها من جيرانه
، وضمها إلى
الصفحه ٢٧٧ : عمرو ، في قرية دورا. وعلى عكس مصطفى أبو غوش ، قاوم عبد
الرحمن عمرو إبراهيم باشا ، وكان من أول المتمردين
الصفحه ٣٣١ : نمط جديد
من الاستيطان ، يتمشى ونزعات أفراد الهجرة الثانية (١٩٠٤ ـ ١٩١٤ م) ، يتمثل بالقرى
التعاونية