الصفحه ٢٩٠ : الرحمن الكواكبي (١٨٤٩ ـ ١٩٠٣ م). وكان
الكواكبي من مناهضي ظلم عبد الحميد ، والمعارضين لمعاصره ، وابن بلده
الصفحه ٥٣٨ :
الغرب ، طريق غزة
ـ بئر السبع ، بعد السيطرة عليها من دون علم القائد المصري في المدينة ، إذ وقع
الصفحه ٥٠ :
فالإمبراطورية ،
نتيجة ما ولّده ازدهار المدن من تحوّلات اجتماعية داخلية ، وما نجم عن هذه
التحولات
الصفحه ١٤١ :
أكثر ازدهارا بفروعه جميعها ـ الزراعة والصناعة والتجارة. وعلى الرغم من فترات
الهبوط التي شهدتها ، أمنيا
الصفحه ١٥٥ : نقوش بابلية من أيام
نارام سين الأكادي ، الذي يذكر أنه غزا فلسطين ، وحارب قبائل عربية في جنوبها ،
نحو
الصفحه ١٥٩ : انطلاق الفتوحات العربية ، إلى تهميش دور هذين الحليفين ، ووقف الدعم عنهما ،
وأيضا إغراء مقاتليهما من
الصفحه ١٩١ :
فانطلق للعمل بما
أوتي من نشاط.
وتحت غطاء الدعوة
من قبل إمبراطور بيزنطة ـ رئيس الكنيسة الشرقية
الصفحه ٢٤٣ :
ملزمين بتجنيد عدد معين من الفرسان (السباهي) ، للأمن وجباية الضرائب في الأحوال
العادية ، وللالتحاق بجيش
الصفحه ٢٦٨ :
سيطرتهم على مناطقهم ، ويحافظوا على درجة من الاستقرار فيها ، وحتى تنمية مواردها
وتحقيق ازدهارها الاقتصادي
الصفحه ٣٧٤ : قرية الحّمّة الواقعة على نهر اليرموك ، إلى الجنوب
الشرقي من البحيرة. كما جرى توسيع حدود سهل الحولة شرقا
الصفحه ٤٠٠ :
من الأرض ، تبلغ مساحتها ٥٦٠٠ دونم ، وأقام القرية التعاونية الأولى (كيبوتس
دغانيا) ، على الأرض التي
الصفحه ٤٣٤ : ويافا والقدس وصفد وغيرها. وشهدت مدينة صفد ،
والقرى المحيطة حالة من الغليان ، في إثر إشاعة خبر أن اليهود
الصفحه ٥٢١ : إطار الخطة د
وقد جاء الانتقال
المبكر لتطبيق الخطة د ، والتحول من الدفاع إلى الهجوم الإقليمي ، بهدف
الصفحه ٣١ : ذلك إلى
حصر توافر الماء في الأودية التي تجرّه من المناطق الجبلية البعيدة ، وبالتالي ،
إلى اقتصار القرى
الصفحه ١٣٣ : ، جيلا بعد جيل ، وتوسعت دائرة تأثيرهم
في النواحي جميعها ، إلى أن حققوا النصر بعد ثلاثة قرون. وكان من