الصفحه ٦٤ :
السياسية ، عدا
فترة حكم الهكسوس القصيرة نسبيا.
ويتضح من آلاف
الرّقم التي عثر عليها في إبلا
الصفحه ٦٧ :
بداية الألف
الثاني قبل الميلاد ، تشير إلى عصر من الازدهار الكبير. والكثير من هذه المدن يقع
على طرق
الصفحه ١٠٢ : عن دخول مملكته. وأخذت الأموال من خزينة الهيكل ، الأمر الذي أثار الكهنة
عليه ، بعد أن كانوا أوصلوه إلى
الصفحه ١١٤ :
خلال حكم البطالسة
(القرن الثالث قبل الميلاد) ، كانت فلسطين جزءا من الولاية المعروفة رسميا باسم
الصفحه ١٢٧ : يسيطرون على بلاد وشعوب تغلغلت فيها الحضارة الهلينية ،
بتعبيراتها الفكرية والمؤسساتية. وعلى العكس من
الصفحه ١٦٣ :
خوفا من أن يستفرد
البيزنطيون بكل منهم على حدة. وبذلك تغيّرت الخطط الأولية ، إن وجدت ، وفرض سير
الصفحه ١٦٦ :
غرو ، إن أصبحت
بلاد الشام سريعا جزءا عضويا من الوطن العربي و «دار الإسلام» ـ شكلا ومضمونا.
وتفيد
الصفحه ١٦٨ :
سفيان. وعبر عمرو
بن العاص إلى مصر ، وغيره من المنافسين المحتملين ، مثل سعد بن أبي وقاص ، إلى
الصفحه ١٨١ :
الإمبراطورة آيرين
على مصالحته لقاء جزية كبيرة تدفعها سنويا. وبعد الرشيد قام المأمون بعدد من
الصفحه ١٨٤ : هزمه جوهر الصقلي بالقرب من القاهرة. وتراجع الأعصم إلى فلسطين ، وسار جوهر في
إثره ، ودارت بين الطرفين
الصفحه ١٩٦ :
الصليبيين ، ومكنتهم من احتلال أنطاكيا في حزيران / يونيو ١٠٩٨ م لم تؤدّ إلى
اتفاق. وفي أنطاكيا ، وعلى الرغم
الصفحه ٢٠٦ :
مساحات من الأراضي
، وخصوصا في المناطق الحدودية. فمن ناحية ، هجرها الكثيرون من أصحابها بسبب
الأوضاع
الصفحه ٢٢٨ :
؛ ٢) منح التجار من رعايا السلطان الأمن وحرية العمل التجاري في عكا والبلاد
الساحلية ؛ ٣) توقف الفرنجة عن
الصفحه ٢٣٠ :
سابقه ، إذ لا
يجوز توارثه ، على الأقل بصورة نظرية. ولا غرو في ذلك ، فالمماليك شكّلوا من
أنفسهم
الصفحه ٢٤١ : من تراث «الغازي» ، إلى حد كبير ، عبر حروبهم المستمرة مع أوروبا وآسيا
الصغرى. كما ظلت مواردهم المالية