الصفحه ٧٣ :
يعني أن فلسطين والساحل الفينيقي كانا من نصيب المصريين. إلّا إنه في نهاية الربع
الأول من القرن الرابع
الصفحه ٨٢ : الآن من أين جاء ذلك الشعب ـ أو مجموعة الشعوب ـ الذي عرفت فلسطين به ، كليا
أو جزئيا ، على الدوام أو على
الصفحه ١٠٨ :
الدينية. ولكن من
المؤكد أنه كانت لذلك أسباب عملية أخرى. فلكي يستطيع التفرغ لمحاربة اليونان ، كان
الصفحه ١٣١ :
ولأنه من أصل
أدومي ، ولم يكن مؤهلا لتولي الكهانة الكبرى ، فقد جرّد المنصب من الصلاحيات جميعها
الصفحه ١٧٤ :
وتذكر المصادر
عددا كبيرا من الصحابة ـ مهاجرين وأنصار ـ ممن وفد إلى فلسطين بصورة فردية ،
واستقر بها
الصفحه ١٨٦ :
عن الأعصم ، فهزم.
وتعاون بعدها بنو الجراح مع الفاطميين في قتال القرامطة ودحرهم من بلاد الشام
الصفحه ٢٢٤ : القدس ، وبنى الأفضل الجامع العمري. وقد أكثر من جاء بعدهم من العمارة
في القدس. كما بنى الأيوبيون الكثير
الصفحه ٢٥١ :
الستينات ، لاحت في الأفق حركة علي بك الكبير في مصر ، فسارع إلى التحالف معه ،
على الرغم من علمه بنوايا حاكم
الصفحه ٣٧٦ :
مسيحية ، انطلاقا
من الوعي الذي ساد أن المشروع الصهيوني ينطلق من أرضية يهودية. ومن هنا ، رأى رجال
الصفحه ٣٨٨ : ، من جهة ، وباعتبارات الواقع المتشكل من الجمع بين تلك الأطراف في وحدة
صراعية متحركة ، من جهة أخرى
الصفحه ٤٥٤ :
الأعلى ، وأقالت المفتي ، كما حلت اللجنة العربية العليا ، وغيرها من اللجان ،
وحاولت إلقاء القبض على
الصفحه ٤٥٥ : ء
، والفقراء فقرا. وفي هذه الأوضاع نما وعي شعبي نضالي ، يتسم بدرجة عالية من
العفوية والتلقائية ، جرى التعبير
الصفحه ٥١٢ :
ورابطوا مع
وحداتها في الشرق الأوسط ، وفرّوا منها ، وانضموا إلى العصابات الصهيونية. وتؤكد
المصادر
الصفحه ٥١٣ : عادت الهيئة العربية العليا وتشكلت (١٩٤٦ م) بتدخل من الجامعة العربية ،
إلّا إنها لم تكن مؤهلة ، لا شكلا
الصفحه ٥٢٤ : من جيش الإنقاذ ، بقيادة ميشيل العيسى (فلسطيني) ، معركة شرسة ضد لواء
غفعاتي ، الذي كان احتل تل الريش