الصفحه ١٤٢ : الموقع المتميز ، الأمر
الذي لم يكن ممكنا إلّا بتضافر العوامل المتعددة التي أدّت إليه ، في ظروف الزمان
الصفحه ١٤٨ : هي العاصمة الفعلية ، ومقر الحاكم البيزنطي. وليس ذلك إلّا للأهمية التي صارت
تولى لإيليا كابيتولينا بعد
الصفحه ٣٤٩ : ،
بالاعتراف باستقلال الدولة العربية ، تحت «العرش الهاشمي». إلّا إن هذا التعهد
تضمن تعديلات أساسية على الحدود
الصفحه ٣٦١ :
لاحقا). وتشكلت
هذه الكتيبة ونقلت إلى مصر ، ولم تعد إلى فلسطين إلّا بعد انتهاء الحرب. وغداة
احتلال
الصفحه ٣٧٥ : ، وتهدئة
الأوضاع الأمنية ، في منطقة لم تفرض السلطة المركزية سيطرتها الكاملة عليها إلّا
بعد مرور فترة طويلة
الصفحه ٣٩٢ : المنظمة الصهيونية
الأميركية ، جاء فيها ما يلي : «لقد وصلنا إلى مفترق طرق ... فلم نعد حركة دعاوية
إلّا
الصفحه ٣٩٤ : يتوقع ، وتبني بريطانيا للمشروع الصهيوني لم يحرك بين يهودها موجة من
الهجرة إلى فلسطين.
إلّا إنه بعد وضع
الصفحه ٤٢٧ : قرار المندوب السامي (١٤ آب / أغسطس ١٩٢٢ م)
، إلّا إنها أصرّت على رفض المشاركة في الانتخابات بعد المؤتمر
الصفحه ٤٤١ : يعيش منها ، وهو
يرزح تحت عبء الديون ، مثقلا بالضرائب ، ويتعذر عليه سدادها إلّا بمزيد من
الاستدانة
الصفحه ٤٤٢ : إلّا بسلوك جدي وفعال ، وذلك لإيجاد نهضة زراعية تهدف إلى استقرار
العرب في الأراضي وتوسيع زراعتهم ، أمّا
الصفحه ٤٥٧ : استخدام القوة ، فإنه لا يترك مجالا للآخر غير اللجوء إليها أيضا ، وإلّا حسم
الصراع لمصلحة من يمتلكها. ومن
الصفحه ٥٠٠ :
الرئيس الأميركي ، في أثناء مناقشة الموضوع في مجلس العموم ، أنه ينبغي أخذ
التقرير ككل متكامل ، وإلّا
الصفحه ٥٠٢ : إلّا التخلي عن
الانتداب. وهذا يفسح المجال أمام الولايات المتحدة لتحقيق أهدافها بذريعة «ملء
الفراغ
الصفحه ٥٠٤ : ألّا يجلس العرب مع ممثلي
الوكالة اليهودية ، وألّا يعترفوا لهم بحق التفاوض ، ولا لأميركا بحق التدخل
الصفحه ٥١٤ : التجمعات اليهودية ومحاصرتها وضربها. إلّا إنه كانت تعتور ذلك ثغرات على
الصعيد الذاتي لناحية وحدة الموقف