الصفحه ٣٨٦ :
عليه ، تبنّته في
عصبة الأمم ، وأقر فيها على الرغم من تناقضه مع ميثاقها ، وأصبح ساري المفعول
رسميا
الصفحه ٢٩١ : م أسس رابطة الوطن العربي ، ونشط في عمله السياسي والدعاوي. وفي سنة ١٩٠٥ م ،
طبع كتابه «يقظة الأمة العربية
الصفحه ٤٦١ : عززت
الوحدة الوطنية موقع القيادة السياسية ، فإنها صلبت القاعدة الجماهيرية أيضا.
فاجتاحت البلاد موجة من
الصفحه ٢٩٣ :
العرقية. وحظروا نشاط المنظمات الوطنية ـ العربية والألبانية وغيرها. وفي سنة ١٩٠٩
م حرّموا نشاط الإخا
الصفحه ٢٩٤ : . واستشهد الكثيرون من أعضائها خلال الحرب العالمية الأولى
، بينما تولى الناجون من سيف الجلادين الأتراك مناصب
الصفحه ٣٧٩ : لجنة التحقيق الأميركية وهما : عدم فصل فلسطين عن سورية ومنع
الهجرة الصهيونية.
٤ ـ إن الحركة
الوطنية
الصفحه ٤٠٩ : ،
كضرورة لتحقيق الهدف المعلن لهما ـ تحويل فلسطين إلى «وطن قومي يهودي». وكان
طبيعيا أن يرفض الفلسطينيون ذلك
الصفحه ٣١٤ :
الخارجية عليه ،
يؤدي إلى الاستنتاج أن الفكرة القائمة وراء إنشاء الكيان الصهيوني في قلب الوطن
الصفحه ٣٥٣ : / سبتمبر ١٩١٨ م ، بدأ الهجوم
البريطاني من القدس في اتجاه نابلس فالناصرة. في المقابل تقدم الجيش العربي إلى
الصفحه ٣٨١ : الرئيسي كان إقامة حكومة تمثيلية ، وطنية
ومستقلة ، مسؤولة أمام مجلس نيابي ، يكون أعضاؤه منتخبين من قبل
الصفحه ٤١١ : ، وتقسيم بلاد الشام ، وضرب مشروع الدولة العربية ، وطرد فيصل
من دمشق ، ومحاصرة الحركة القومية فيها ، لم يكن
الصفحه ٢٦٦ : الإداري إدخال إصلاحات كبيرة في نظام الحكم ، ولكن ليس من دون عقبات.
فالقوى المحلية ، التي هيمنت على مناطقها
الصفحه ٧ : غطت هذه القضية تاريخ
فلسطين ، بل تاريخ الوطن العربي ، الحديث.
ومن المرجح أن
الاسم فلسطين مشتق من
الصفحه ٣٥٠ : احتلال العقبة
، طالب زعماء الحركة الوطنية العربية الأمير فيصل بالتقدم نحو دمشق ، من خلال
التقدير أن ذلك
الصفحه ٣٧٢ : «وطن قومي يهودي» بأسرع ما يمكن. واشتكى قادة الإدارة العسكرية من سلوك
اللجنة الصهيونية إلى حكومتهم