الصفحه ٤٦٢ : مجموع ٨٠ قتلوا طوال فترة الإضراب ، كما جرح خلالها ٣٩٦. ووقع
١٩٩٦ هجوما على الأشخاص ، و ٨٩٥ على الممتلكات
الصفحه ٤٧٣ : من
الوجهاء التقليديين وحكومة بريطانيا.
وكانت المجموعات
المسلحة تتأهب لاستئناف الثورة ، حتى قبل
الصفحه ٤٧٤ : منسقا
وموجها. وتحركت مجموعات كثيرة مسلحة في جميع أنحاء فلسطين ، وقامت بهجمات على
دوريات الشرطة والجيش
الصفحه ٤٧٦ : المساندة لها في الخارج.
أمّا القيادة
الميدانية فقد برزت بصورة تلقائية من مجموعة القادة المحليين ، الذين
الصفحه ٤٧٧ :
قيادة لمنطقتي غزة
وبئر السبع ، بل نشطت هناك مجموعات محلية متعددة.
ومع استئناف
الثورة ، كانت
الصفحه ٤٨٩ : مجموعة من الشيوخ والنواب ، سمت نفسها لجنة
فلسطين الأميركية ، وضمت ٦٧ من أعضاء مجلس الشيوخ المئة ، و ١٤٣
الصفحه ٤٩٣ : الوكالة اليهودية وضع جهاز استخباراتها في البلاد
العربية في خدمة الجيش البريطاني ، وتزويده ببعض مجموعات
الصفحه ٤٩٥ : منذ بداية حياته
السياسية. وفي مجلس الشيوخ كان حليفا لعضويه ، واغنر وتافت ، اللذين تصدرا مجموعة
الضغط
الصفحه ٥٠٣ : ١٩٤٦ م ،
فأجمع في مقرراته على أن «فلسطين قطر عربي ، وهو القلب في المجموعة العربية ...
وأن الأخذ بتوصيات
الصفحه ٥٠٧ : صيغة تنفيذ توصياتها. وطرحت الأكثرية ـ ٧ أعضاء من مجموع ١١ ـ مشروعا
للتقسيم ، يقوم على إجراءات متدرجة
الصفحه ٥١٣ : .
ومع ذلك ، فمنذ
بداية سنة ١٩٤٧ م ، بدأت مجموعات عربية مسلحة تغير على المستعمرات في وسط البلاد ،
ومع
الصفحه ٥١٤ : ، أصبح الأمن هاجس
الناس الأول. فازداد البحث عن السلاح ، ونشط قادة محليون في تشكيل مجموعات مسلحة ،
وتنظيم
الصفحه ٥١٨ : القاوقجي ؛ والمنطقة الشمالية ،
حيث عملت عدة وحدات منه ومفارز مستقلة إداريا وجيش الجهاد المقدس ومجموعات
الصفحه ٥٢٢ : عتسيون ، وبقيت القدس محاصرة. وفي اللد ، نجحت مجموعة بالتسلل إلى مقر
قيادة حسن سلامة ، ونسفته ، لكنه لم
الصفحه ٥٩٥ :
مجمع خلكيدون : ١٤٤
مجموعة القمصان الخضراء : ٥١٧
المجنون (شيخ صوفي) : ٢٣١
محطة التجارب الزراعية