الصفحه ٣٥٦ :
المعسكران استغلال
تأثير اليهود في السياسة الداخلية الأميركية ، وبالتالي حسم موقف أميركا من مسألة
الصفحه ٣٧٣ :
سايكس ـ بيكو. فبريطانيا أرادت أن تنتزع منطقة الموصل من فرنسا ، كما أرادت إخراج
فلسطين من إطار الإدارة
الصفحه ٣٨٧ : (روتنبرغ) على الامتياز من إدارة سامويل (أيلول /
سبتمبر ١٩٢١ م). وبسبب خلافات بين الشركاء ، تأخر الامتياز
الصفحه ٤٣٧ :
لكن من دون وضع سقف
للاستيطان اليهودي عدديا. وكانت هناك مجموعات صغيرة أخرى ، مثل الصهيونيين
الصفحه ٤٤٠ :
على الوضع الذي كان قائما في السابق ، من إقامة الطقوس الدينية اليهودية عنده. وصدر
في إثر ذلك قانون عن
الصفحه ٤٦٢ : ويافا
وصفد وحيفا وغيرها. وبلغت الاشتباكات ذروتها في شهر آب / أغسطس ١٩٣٦ م ، الذي قتل
فيه ٣٠ يهوديا ، من
الصفحه ٤٦٧ :
فلسطين للإخلاد إلى السكينة ، وإنهاء الإضراب والاضطراب ابتداء من صباح الاثنين
المبارك الواقع في ٢٦ رجب
الصفحه ٤٩٥ : ء
مسألة الهجرة اليهودية إلى فلسطين للوكالة اليهودية ؛ ٣) الحصول على قرض دولي
لتمويل هجرة المليون الأول من
الصفحه ٥٣٧ : ، من داخل النقب ، بهدف تهديد وعزل القوات المصرية الموجودة في شمالي
هذا الوتد ، والتي كانت المجدل مركزها
الصفحه ٥٣٩ : في ٢٢ كانون
الأول / ديسمبر ١٩٤٨ م ، وكان هدفها «طرد العدو المصري نهائيا من أراضي إسرائيل
وإبادته
الصفحه ٤١ :
كما يبدو للتجارة
مع الخارج.
وعلى طول الساحل
الفلسطيني ، اكتشفت مواقع من عصر الكالكوليت ، اعتبرها
الصفحه ٦٨ :
وبعد طرد الهكسوس
من مصر (منتصف القرن السادس عشر قبل الميلاد) ، ومطاردتهم حتى مدينة شاروحين (تل
الصفحه ١٠٣ : ق.
م. وانتهزت يهودا الفرصة ، وسعت للتوسع جنوبا وشمالا. وكذلك فعل الفرعون نيخو من
السلالة ٢٦. واصطدم ملك يهودا
الصفحه ١٧٠ : زمام الأمور ، بقيادة مروان بن الحكم ، كبير
بني أمية في حينه ، لكنه ليس من سلالة أبي سفيان.
وبنشاط
الصفحه ١٨٧ : ، وخصوصا من ناحية التجارة مع بيزنطة.
ولما استفحل أمر أطسيز في داخلها ، أرسل السلطان ملكشاه (١٠٧٢ ـ ١٠٩٢