الصفحه ٤٩٧ : أميركا تعد نفسها لاستغلاله لمصلحتها. ولدى عودته من بوتسدام ، أصدر ترومان
بيانا للصحافة ، جاء فيه : «إن
الصفحه ٤٩٨ : متساويا مع بريطانيا ، كخطوة أولى. وبينما راحت
الأخيرة تقترب أكثر فأكثر من العرب لاستغلال رفضهم المشروع
الصفحه ٥٠٣ : /
أبريل ١٩٤٧ م ، تقدم المندوب البريطاني في هيئة الأمم بطلب من الأمين العام لوضع
قضية فلسطين على جدول أعمال
الصفحه ٥٢٠ :
من الدول المجاورة»
، وتنطلق من الفرضية «أنه في أثناء تنفيذ الخطة ، لن تكون قوات السلطة (البريطانية
الصفحه ٥٣ : اسم
الشعوب السامية. ف «أكاد» ذاتها مأخوذة من اسم عاصمة ملكهم ، وكذلك الحال بالنسبة
إلى أشور وبابل
الصفحه ٥٦ : قبل الميلاد ـ هي بالتأكيد حلقة من الطريق البري الشهير طريق
البحر (Via Maris).
وأظهرت الحفريات
في
الصفحه ٥٩ : يشير إلى محاولتهم التقرب من السكان المحليين ، وحتى الاندماج فيهم.
وفي الفترة
الأخيرة ، يميل عدد من
الصفحه ٧٦ :
الأخرى ، أو
غيابها ، في غير مصلحة علاقة الكنعانيين وسواهم بفلسطين. ولكنهم ـ وعلى العكس من
ذلك
الصفحه ١٢٠ : .
وأخيرا دخل أورشليم (١٦٤ ق. م.) ، وحاصر الحكرا ، واستعاد الهيكل ، وأقام احتفالا
لمناسبة تطهيره من عبادة
الصفحه ١٢٨ : الأدومي المتهوّد ، أنتيباتر ، من جهة ، وحزب أرسطوبولوس ، بقيادة ابنه
ألكسندر من جهة أخرى.
وفي سنة ٥٧
الصفحه ١٣٧ : المتناحرة ، كما بين اليهود وغيرهم من سكان المدن المختلطة
، مثل قيساريا وبيسان. وعندما عجزت القوات الرومانية
الصفحه ١٤٤ : والخامس ـ إلى انقسامات حادّة داخل
الكنيسة. وفي المجمع المسكوني الرابع (مجمع خلكيدون) ، الذي انعقد بقرار من
الصفحه ١٤٧ : من الغسانيين
وحلفائهم ، وعاشت إلى جانب السكان الأصليين الذين تمركزوا في المدن أصلا ـ سوريين (أراميين
الصفحه ١٤٩ : ء العصر الروماني ، سواء الجديدة
منها ، أو التي أعيد ترميمها وتوسيعها على أنقاض مدن قديمة ، ثم حصلت على
الصفحه ٢٥٤ : الجزار من
مدينة عكا ، التابعة لولاية صيدا ، مقرا له. وبانتزاعه مدن الساحل كلها من جيرانه
، وضمها إلى