الصفحه ٤٠٢ :
اقتصاد البلد ،
وإخراج السكان المحليين من دورته.
وفي مقدمة قرار
تأسيس الهستدروت ، الذي اتخذ في
الصفحه ٤٧٨ : /
أغسطس ١٩٣٨ م ، بلغت الثورة ذروتها ، بعد الأعداد الكبيرة التي التحقت بها من
أبناء القرى ، وسيطرت على طرق
الصفحه ٥٠٨ : قواتها منها بحلول بداية أيار / مايو ١٩٤٨ م ، على أن
تقوم الدولتان ـ العربية واليهودية ـ قبل مطلع تموز
الصفحه ٥٣٠ : أن اصطدم بتعزيزات صهيونية ، جاءت من منطقة رحوفوت لصدّ
الهجوم ، الذي أصبح على بعد ٣٢ كلم من تل أبيب
الصفحه ١ :
تقديم
التاريخ ليس
الحقيقة ، على الأقل ليس كلها ، لكن العمل به يكتسب شرعيته العلمية من تحري
الصفحه ٣١ : والاجتماعي ، إلى مستوى الحالة الجديدة من الاستقرار
، وما ينجم عنها من مسكن ومأكل وملبس ، وصنع أدوات العمل
الصفحه ٧٧ : على صعيد المنطقة.
وما اصطلح على
تسميته علم التاريخ التوراتي ، انطلق من عدد من المسلمات والمفاهيم
الصفحه ٩٧ : التوراة موقفا متعاطفا مع عامة الشعب
المتذمر من أعباء الضرائب وأعمال السخرة التي فرضها على الناس لإنجاز
الصفحه ٩٨ : كان بينهم وبينه من اتفاقات تجارية ، الأمر الذي زاد
في أوضاعه الاقتصادية سوءا.
ويتضح أن سليمان ،
في
الصفحه ١١٧ :
الأراضي والتجار
الكبار والكهنة. وكان كلما أوغل اليونان في هذا النمط من الإنتاج ، ازدادت الهوة
بين
الصفحه ١٣٣ :
القيصر ، جاءت
وفود تطالب بخلع هذه العائلة من الملك ، ووضع يهودا مباشرة تحت الحكم الروماني.
وتلكأ
الصفحه ١٤٠ : الفرد أو الجماعة. وعلى الرغم من العقبات التي واجهها التنظيم الكنسي ، خلال
قرنين ، وخصوصا على صعيد
الصفحه ١٤٣ :
وجعلها ديانة
رسمية. وبغض النظر عن الجانب الإيماني في موقف قسطنطين من المسيحية ، فإنه
بالتأكيد رأى
الصفحه ١٤٥ : ملك فارس ، كسرى أنو شروان لمهاجمته من الشرق ،
الأمر الذي اضطره إلى البحث عن السلام مع كسرى بشروط قاسية
الصفحه ١٦٢ :
الروايات وجهات نظر لتيارات سياسية ، تشكلت لاحقا ، وحاولت إثبات مواقفها من قضايا
حالية استنادا إلى أحداث