الصفحه ٧٨ : الإطار ،
يمكن قبول النوى التاريخية للروايات التوراتية ، بعد تجريدها من العنصر القصصي
والأسطوري الذي نسج
الصفحه ٨٠ : » للتعريف
بأنفسهم إزاء هؤلاء الآخرين. وهكذا ، وبمرور الزمن ، انتحل جزء صغير من هذه الطبقة
الواسعة اسمها
الصفحه ٨٥ :
ومع مطلع القرن
الثاني عشر قبل الميلاد ، راحت هذه الموجة تتعاظم وتتقدم برّا وبحرا ، من آسيا
الصغرى
الصفحه ٨٩ :
الحاكمة في كل من
العراق وأناضوليا ومصر. أمّا بعد عقد معاهدة السلام بين الحثيين والمصريين ، فقد
الصفحه ٩٣ :
عليه ، برز عدد من
القادة العسكريين ، أدّوا دورا مركزيا في إدارة الصراع ، مثل جدعون وأبيميلخ
الصفحه ٩٥ : واعتبارات داخلية ، زوّج ابنه سليمان من نعامة ، ابنة الملك
العموني. وهو نفسه تزوّج من ابنة ملك جشور الأرامي
الصفحه ٩٩ : ، خلخلت
أركان حكمه ، فانتهز بعشا بن أحيّا (٩٠٦ ـ ٨٨٣ ق. م.) ـ من سبط يسّخار ـ الفرصة ،
وقضى على سلالة
الصفحه ١٠٠ :
من موقع القوة ،
استطاع بن هداد الأول ، ملك دمشق الأرامي ، انتزاع مناطق واسعة من مملكتي إسرائيل
الصفحه ١٤١ :
أكثر ازدهارا بفروعه جميعها ـ الزراعة والصناعة والتجارة. وعلى الرغم من فترات
الهبوط التي شهدتها ، أمنيا
الصفحه ١٥٥ : نقوش بابلية من أيام
نارام سين الأكادي ، الذي يذكر أنه غزا فلسطين ، وحارب قبائل عربية في جنوبها ،
نحو
الصفحه ١٥٩ : انطلاق الفتوحات العربية ، إلى تهميش دور هذين الحليفين ، ووقف الدعم عنهما ،
وأيضا إغراء مقاتليهما من
الصفحه ١٦١ : الرسول (ص) ابنه (بالتبنّي)
، زيد بن حارثة إلى الشام ، فوصل مؤتة ، واصطدم سنة ٨ ه بمقاومة عنيفة من تجمع
الصفحه ١٦٩ : البيزنطيين ، من موقعه في ولاية
الشام ، كانت الفتنة تطل برأسها في الولايات الأخرى جميعها. وفي عام ذات الصواري
الصفحه ١٧٥ :
جميعها من الديار الإسلامية. وهذه الديار بلغت في أيامه ذروة اتساعها ، إذ وصلت
بفعل نشاط الحجاج بن يوسف
الصفحه ١٧٨ : بلاد الشام ، بما فيها فلسطين ، عددا من الثورات منذ بداية العصر العباسي ،
كان طابعها العام محاولات