الصفحه ١٧٦ : ومغزاه. فكان من رأى فيه
انتصارا للفرس على العرب ، أو حلولا للإسلام محل العروبة كأساس للعلاقات بين الناس
الصفحه ١٧٧ : معركة الزاب
، انسحب مروان ، المعروف بجلده على تحمل مكاره القتال إلى حرّان ، ومنها إلى دمشق
فالأردن ، حيث
الصفحه ١٨٢ : سنة ١٠٢٣ م.
وخلال القرن
الحادي عشر الميلادي ، عادت الإمبراطورية البيزنطية لتشهد مرحلة من الهبوط
الصفحه ٢٦٣ : الشام وطرده منها.
وفي الواقع ، فإن
بريطانيا شجعت الزعماء المحليين في بلاد الشام ـ الساحل السوري
الصفحه ٣٩٩ :
إيراداته ، والتي
ذهبت لشراء الأراضي واستصلاحها ، فقد قام الصندوق التأسيسي بتمويل الكثير من
الصفحه ٤٨٩ :
أوروبا في هذا السبيل.
وكان طبيعيا بعد
مؤتمر بلتمور ، وما نجم عنه من نقل مركز ثقل النشاط الصهيوني إلى
الصفحه ٤٩٤ : ، إذ
ورد في بروتوكول الإسكندرية : «ترى اللجنة أن فلسطين ركن مهم من أركان البلاد
العربية ، وأن حقوق
الصفحه ٢٢ : (الميزوليت).
ونسبة إلى هذا الموقع سمّيت الحضارة الكبّارية ، التي انتشرت في جميع أرجاء سورية
الكبرى ، من النقب
الصفحه ٤٧ : يستتبعه من تمرد على المحتل عندما تلوح الفرصة.
وبسبب الانفتاح على المحيط ، سلبا أو إيجابا ، تبلورت في
الصفحه ٦٢ :
التوراتية ، بل علم الآثار التوراتي. وقد قام مؤخرا عدد من الباحثين المرموقين
بنزع الشرعية العلمية عن تلك
الصفحه ٦٤ :
السياسية ، عدا
فترة حكم الهكسوس القصيرة نسبيا.
ويتضح من آلاف
الرّقم التي عثر عليها في إبلا
الصفحه ٦٧ :
بداية الألف
الثاني قبل الميلاد ، تشير إلى عصر من الازدهار الكبير. والكثير من هذه المدن يقع
على طرق
الصفحه ١٠٢ : عن دخول مملكته. وأخذت الأموال من خزينة الهيكل ، الأمر الذي أثار الكهنة
عليه ، بعد أن كانوا أوصلوه إلى
الصفحه ١٢٧ : يسيطرون على بلاد وشعوب تغلغلت فيها الحضارة الهلينية ،
بتعبيراتها الفكرية والمؤسساتية. وعلى العكس من
الصفحه ١٤٦ : البيزنطية ، لا يمكن تفسيرها من دون
الأخذ في الاعتبار الصراعات الدينية داخل الكنيسة المسيحية ، وما رافقها من