الصفحه ٢٥٧ : . وسحب نابليون جزءا كبيرا
من قواته التي تحاصر عكا ، وتوجه هو بنفسه إلى نجدة حاميتي الناصرة وصفد ، اللتين
الصفحه ٤٧٧ : ، واقترح
إقامة سياج من الأسلاك الشائكة على الحدود مع لبنان وسورية والأردن ، تتخلله
استحكامات حصينة ، لعزل
الصفحه ٥١٢ :
ورابطوا مع
وحداتها في الشرق الأوسط ، وفرّوا منها ، وانضموا إلى العصابات الصهيونية. وتؤكد
المصادر
الصفحه ٢١ : ، والتعامل مع البيئة. فحضارته ولا شك
أعلى كثيرا من حضارة أسلافه ، ليس فقط فيما يتعلق بالأدوات والأواني
الصفحه ٢٨ :
النطوفي ، فقد وجد
في جواره ١٤ قبرا من هذا العصر. كما وجد مقبض منجل عظمي ، عليه صورة رأس غزال ،
عثر
الصفحه ٤٠ :
هذا العصر ، وما قبله ـ النيوليت الأخير ـ الذي مهد له. وقد بنيت على العموم قريبا
من مصادر المياه
الصفحه ٥٧ : ،
ومن هناك انتشر جيشه في البلاد ، ينهب ويخرب ويستعرض بقوته سطوة الفرعون على كل من
يثير القلاقل.
إن
الصفحه ٦٥ : . وإذ يفهم من روايته أن فلسطين لم تكن تحت الحكم المصري المباشر
، فإن أجزاء منها كانت في مناطق نفوذه
الصفحه ٧٥ : ذكر حاصور في وثائق ماري
، من العهد البابلي القديم. ويظهر أن الموقع كان يوازي بأهميته الدول العمورية
الصفحه ٨٨ : والأسماء ، وهذا
يدل على أن هذه الرواية هي نوع من الصيغة الرسمية ، التي جمعت بعد فترة زمنية
طويلة ، ومن
الصفحه ١٠٦ : ، وجعلها ولاية فارسية
حدودية ، فقد وضع مقدمات الصراع مع اليونان ، ذلك الصراع الذي كان من شأنه أن ينهي
بعد
الصفحه ١١١ : إلى علاقات تجارية واسعة مع بلاد اليونان ، التي استورد منها الفخار
المتميز بصناعته وألوانه (الأحمر
الصفحه ١١٨ : (٢٤٦ ـ ٢٢٢ ق. م.). ورفض حونيو دفع الضريبة المستحقة عليه للملك ، وكما
يبدو بتحريض من السلوقيين ، الذين
الصفحه ١٢٣ : ء منها. ولكن في هذه الأثناء
وصل بومبي ، القائد الروماني إلى سورية ، وسارع الجميع إلى استرضائه وخطب ودّه
الصفحه ١٥٠ : .
والطريق الروماني الأقدم في فلسطين هو الذي يمر على طول الساحل السوري ، من
أنطاكيا إلى عكا وجنوبا إلى