الصفحه ٢١٤ :
يافا ، التي أعاد ريتشارد بناء مينائها ليكون الثالث بعد عكا وصور فى أرض ما تبقى
من مملكة أورشليم ، إضافة
الصفحه ٥١١ :
بالذات عرضة هنا
للخطر. والمطلوب الآن هو موقف جديد من المشكلة ، وإمكانات أكبر ، وإعادة تنظيم
قواتنا
الصفحه ٥٢٩ :
جنوبا ، وعبر عن
طريق جسري أللنبي ودامية ، وتوجه إلى نابلس ، ومنها إلى منطقة طولكرم ، فأصبح على
بعد
الصفحه ٤٤ : ، ساعد مجتمعات المدن
على تشييد هذه الأبنية والتحصينات. إلّا إنّ العامل الأساسي الذي مكّن من ذلك ، هو
وجود
الصفحه ٦٩ : إلى الإفادة من الإدارة القائمة ، ورفدوها
بمندوبين من قبلهم ، تدعمهم حاميات عسكرية ، محدودة العدد
الصفحه ٧٢ : معاهدة سلام بينهما ، قامت على أساس نوع من توازن القوى.
ويتضح من
الإجراءات التي اتخذها تحتمس الثالث إنه
الصفحه ١٢٥ : لمدينة صور أيام الفرس ، وأولاها البطالسة عناية خاصة. وكانت في القرن
الثالث قبل الميلاد من أهمّ مراكز
الصفحه ١٦٠ : (ص)
، في بطن من قريش (بني هاشم) ، وفي عائلة كانت تتولى «سدانة الكعبة» ، وذلك «عام
الفيل» (٥٧٠ م) بحسب
الصفحه ٢٧١ : السلطة ، فإنه قلص إلى حد كبير الاستئثار الفردي بها ، ومنح
فئات الشعب قسطا من إدارة شؤون مجتمعهم. وبينما
الصفحه ٣٢٧ :
الغربية ، في
الثلث الأخير من القرن التاسع عشر ، وحتى الحرب العالمية الأولى (١٩١٤ ـ ١٩١٨ م)
بنحو
الصفحه ٣٥٩ : إدارة دولية. وكان وايزمن يستشعر حرج الإدارة الأميركية في تبني موقف
حكومة بريطانيا بشأن فلسطين ، من دون
الصفحه ٣٨٣ : صريحة من حكومة لندن إلى الأطراف
المعنية جميعها ، تؤكد التزامها بوعد بلفور ، وإصرارها على تنفيذه. وإزا
الصفحه ٤٦٥ : وأسيرا. إلّا إنه على الرغم من التفوق الذي أحرزه الجيش ،
بفضل العدد والعدة ، فقد استمر الثوار في نشاطهم
الصفحه ٤٨٨ : نيويورك
، روبرت واغنر.
إلا إنه على الرغم
من تفاقم أزمة يهود أوروبا الوسطى ، فإن إدارة روزفلت ، وبتنسيق
الصفحه ٣٤ : إلى نشوء فئة من العقلاء ، تحولت مع الزمن إلى طبقة الكهنة أو العرافين.
ومهما كانت سعادة
إنسان