الصفحه ٥٧ : ،
ومن هناك انتشر جيشه في البلاد ، ينهب ويخرب ويستعرض بقوته سطوة الفرعون على كل من
يثير القلاقل.
إن
الصفحه ٦٥ : . وإذ يفهم من روايته أن فلسطين لم تكن تحت الحكم المصري المباشر
، فإن أجزاء منها كانت في مناطق نفوذه
الصفحه ٧٥ : ذكر حاصور في وثائق ماري
، من العهد البابلي القديم. ويظهر أن الموقع كان يوازي بأهميته الدول العمورية
الصفحه ٨١ : آخر على نزولهم إلى مصر ، مقامهم فيها ، وخروجهم منها. وتروي التوراة أنه بعد
فترة ، استعبدهم الفرعون
الصفحه ٨٨ : والأسماء ، وهذا
يدل على أن هذه الرواية هي نوع من الصيغة الرسمية ، التي جمعت بعد فترة زمنية
طويلة ، ومن
الصفحه ١٠٦ : ، وجعلها ولاية فارسية
حدودية ، فقد وضع مقدمات الصراع مع اليونان ، ذلك الصراع الذي كان من شأنه أن ينهي
بعد
الصفحه ١١٠ : من بلاطه ، هما : عزرا الكاتب ، الذي جمع
التوراة بعد وصوله من مصادر متفرقة ، ونحميا ، وزير الشراب في
الصفحه ١١١ : إلى علاقات تجارية واسعة مع بلاد اليونان ، التي استورد منها الفخار
المتميز بصناعته وألوانه (الأحمر
الصفحه ١١٨ : (٢٤٦ ـ ٢٢٢ ق. م.). ورفض حونيو دفع الضريبة المستحقة عليه للملك ، وكما
يبدو بتحريض من السلوقيين ، الذين
الصفحه ١٢٣ : ء منها. ولكن في هذه الأثناء
وصل بومبي ، القائد الروماني إلى سورية ، وسارع الجميع إلى استرضائه وخطب ودّه
الصفحه ١٥٠ : .
والطريق الروماني الأقدم في فلسطين هو الذي يمر على طول الساحل السوري ، من
أنطاكيا إلى عكا وجنوبا إلى
الصفحه ١٧٦ : ومغزاه. فكان من رأى فيه
انتصارا للفرس على العرب ، أو حلولا للإسلام محل العروبة كأساس للعلاقات بين الناس
الصفحه ١٧٧ : معركة الزاب
، انسحب مروان ، المعروف بجلده على تحمل مكاره القتال إلى حرّان ، ومنها إلى دمشق
فالأردن ، حيث
الصفحه ١٨٢ : سنة ١٠٢٣ م.
وخلال القرن
الحادي عشر الميلادي ، عادت الإمبراطورية البيزنطية لتشهد مرحلة من الهبوط
الصفحه ٢٦٣ : الشام وطرده منها.
وفي الواقع ، فإن
بريطانيا شجعت الزعماء المحليين في بلاد الشام ـ الساحل السوري