الصفحه ٩٤ :
ملكا على إسرائيل
، مستفيدا في تحديه هذا من وجود «مملكة أورشليم اليبوسية» كحاجز يفصل بينه وبين
سبط
الصفحه ٣٦ :
ويحيط بالسور خندق
محفور في الصخر ، عرضه ٢ ، ٣ م ، وعمقه ٧٥ ، ٢ م ، ويليه جدار من الحجر سماكته
الصفحه ٢٠٤ :
الرابع (المجذوم)
، فرجع إلى القاهرة ليبدأ من جديد.
وعاد صلاح الدين (١١٧٩
ـ ١١٨٢ م) إلى قتال
الصفحه ٤٥ :
عنهما ، كمّا ونوعا. ومع أنها شهدت في هذا العصر قيام المدن ، إلّا إنها ظلت من
حيث الحجم والموارد أصغر من
الصفحه ٦١ :
مانيتو (من عصر
البطالمة) عنهم ، إذ يقول : «لا أعرف لماذا هبت رياح الغضب الإلهي علينا حتى تجاسر
الصفحه ٧٠ : ، إلّا إنه لم يقض عليهم. وعلى الرغم من الانتصارات
التي حققها ، أو ادّعاها ، في حملته هذه ، فقد ظلت محدودة
الصفحه ١٧٤ :
وتذكر المصادر
عددا كبيرا من الصحابة ـ مهاجرين وأنصار ـ ممن وفد إلى فلسطين بصورة فردية ،
واستقر بها
الصفحه ١٨٩ : ، انتهز
أباطرة بيزنطة الفرص المواتية للانتقال إلى حالة الهجوم بهدف استرداد ما فقدوه من
أراض في الشرق. إلّا
الصفحه ٥٢٤ : من جيش الإنقاذ ، بقيادة ميشيل العيسى (فلسطيني) ، معركة شرسة ضد لواء
غفعاتي ، الذي كان احتل تل الريش
الصفحه ٦ :
الديموغرافي بصورة جذرية. إلا إنها ، أسوة بغيرها من بلاد الشام ، تراجعت في العصر
العباسي ، بل تدهورت الأوضاع
الصفحه ٢٩ :
إلى درجة كبيرة ،
أطلق عليها الاسم الصّدفي ـ النطوفية ، امتدت من النيل إلى الفرات. وتظهر تلك
الصفحه ٨١ :
كمنحة أعطاها
الفرعون لهم بسبب يوسف ، الذي تبوّأ موقعا مرموقا في بلاطه. إلّا إنه ليس هناك أيّ
دليل
الصفحه ١١٠ : من بلاطه ، هما : عزرا الكاتب ، الذي جمع
التوراة بعد وصوله من مصادر متفرقة ، ونحميا ، وزير الشراب في
الصفحه ٥٠٩ :
مجلس الجامعة
تنفيذ مقررات بلودان السرية في حال تطبيق أي حل من شأنه أن يمس حقّ فلسطين في أن
تكون
الصفحه ١١٤ :
خلال حكم البطالسة
(القرن الثالث قبل الميلاد) ، كانت فلسطين جزءا من الولاية المعروفة رسميا باسم